- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
تابعونا على فيسبوك
تصنيف بريطاني.. جامعات مغربية ضمن أفضل الجامعات عالميا في عدة مجالات
كشفت نتائج التصنيف العالمي البريطاني للجامعات (Times Higher Education) حسب الحقول المعرفية لسنة 2022، عن تصنيف 6 جامعات مغربية ضمن أحسن 1000 جامعة عالميا في مجال علوم الفيزياء.
وحسب بلاغ لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، فإن الأمر يتعلق بكل من جامعة ابن طفيل بالقنيطرة في المرتبة 601-800، وجامعة الحسن الثاني بالبيضاء، وجامعة القاضي عياض بمراكش في المرتبة 801-1000، وجامعة محمد الخامس بالرباط، وجامعة سيدي محمد ابن عبد الله بفاس، وجامعة الحسن الأول بسطات في المرتبة +1001.
وأضاف البلاغ، أن 3 جامعات مغربية ضمن أحسن 600 جامعة عالميا في مجال العلوم السريرية والصحية، وهم جامعة سيدي محمد ابن عبد الله بفاس في المرتبة 301-400، وجامعة الحسن الثاني بالبيضاء، وجامعة محمد الخامس بالرباط في المرتبة +601. مشيرا إلى أن مجال علوم الحياة، عرف تصنيف 3 جامعات مغربية ضمن أحسن 800 جامعة عالميا، ويتعلق الأمر بكل من جامعة الحسن الثاني بالبيضاء في المرتبة 501-600، وجامعة القاضي عياض بمراكش في المرتبة 601-800، وجامعة محمد الخامس بالرباط في المرتبة +801.
وأوضح المصدر ذاته، أن هذه النتائج المتميزة تشير إلى ارتفاع عدد الجامعات المغربية المصنفة في كل من هذه الحقول المعرفية مقارنة مع السنة الماضية، حيث انتقل هذا العدد من خمسة إلى ست جامعات في ميدان الفيزياء ومن اثنين إلى ثلاثة في علوم السريرية والصحية وفي علوم الحياة.
ويعتبر التصنيف الصادر عن المؤسسة البريطانية العريقة، من بين أفضل التصنيفات العالمية حيث يرتكز على مؤشرات علمية دقيقة ويعتمد أربعة معايير في مجالات التعليم، البحث العلمي، الإستشهادات (في المجلات العلمية المفهرسة)، ونقل المعرفة والإنفتاح الدولي.