- 11:18الغلوسي يُعرب عن قلقه من قانون المسطرة الجنائية
- 10:42المغرب ضمن أقوى خمس اقتصادات أفريقية
- 10:09حكيم زياش يثير شهية أندية "الكالتشيو"
- 09:42الحجّاج يُواصلون رمي الجمرات قُبيل اختتام المناسك
- 09:25سلامة يستعرض تجربة المغرب في مكافحة التغير المناخي
- 08:58خاص..مخطط لمراقبة صفقات عمومية تقدر ب340 مليار درهم
- 08:40محاولة اغتيال مرشح لرئاسة كولومبيا
- 08:27ألمانيا تواجه فرنسا في مباراة تحديد المركز الثالث بالأمم الأوروبية
- 07:33قمة مثيرة بين البرتغال وإسبانيا في نهائي الأمم الأوروبية
تابعونا على فيسبوك
تصدع البام..هل للناصري يد وراء السجن؟
يعيش حزب الأصالة والمعاصرة، منذ صعود القيادة الجماعية الجديدة بتنسيق فاطمة المنصوري، إلى قمرة قيادة "الجرار"، تصدعات كثيرة تلت فضيحة "إسكوبار الصحراء"، كان من بينها طرد مجموعة من القياديين بعدة أقاليم وجهات بالمملكة.
وفي هذا الصدد، رجحت عدد من المصادر من داخل حزب الأصالة والمعاصرة، أنه ربما قد تكون لسعيد الناصري القيادي المعتقل على خلفية قضية "إسكوبار الصحراء"، يد في ما يقع داخل التنظيم من تصدعات وخلافات تكاد تعصف ب"الانسجام الهجين" بين القيادة والقواعد.
وكشفت المصادر ذاتها، أن حزب "التراكتور"، لن يستطيع طي صفحة سعيد الناصري، المنسق الجهوي للحزب بجهة الدار البيضاء-سطات، ذلك لأن عددا من القواعد لازالت تدين له بالولاء، وأنها مستعدة لأن تحدث رجة وتصدعا داخل التنظيم.
وفي الجانب الآخر، يعتبر بعض القيادين الذين يدينون بالتبعية للمنسقة الوطنية فاطمة الزهراء المنصوري، و"فصيل مراكش"، أن سعيد الناصري أضحى من الحقبة الغابرة، وأنهم ينظرون إلى المستقبل، بنظرة المتفائل الذي لا تؤثر فيه السقطات.
ومن بين رموز "فصيل مراكش"، الذي يرغب حسب الغاضبين في الاستيلاء على الحزب والانتقام من كل المخالفين، هناك أحمد التويزي، رئيس الفريق بالبرلمان، وسمير كودار، رئيس جهة مراكش آسفي، وفاطمة الزهراء المنصوري رئيسة المجلس الجماعي لمراكش ووزيرة السكنى والمنسقة الوطنية للحزب، وأحمد خشيشن، عضو المكتب السياسي للحزب.
تعليقات (0)