- 13:42الكيحل نائباً لرئيس برلمان البحر الأبيض المتوسط
- 13:28التفاصيل الكاملة لتدشين أخنوش الجناح المغربي بالمعرض الدولي للفلاحة بباريس
- 13:23برنامج استعجالي لإعادة تأهيل وتثمين الغابة الحضرية بوجدة
- 13:05منتدى الفوبريل يدعم حل نزاع الصحراء المغربية
- 12:50"البيجيدي" يستنكر رفض السلطات الترخيص لنشاط الحزب بالرشيدية
- 12:44انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني السابع للغة العربية بالرباط
- 12:43وزارة المالية: عجز الميزانية بلغ 6.9 مليارات درهم
- 12:23نمو صادرات المغرب من الطماطم نحو أوروبا بـ47 في المائة
- 12:00الاتحاد يتحدى الهلال في كلاسيكو الكرة السعودية
تابعونا على فيسبوك
تزامنا مع الإنتخابات الرئاسية.. انتعاش ظاهرة الحريك من السواحل الجزائرية
خلال الحملات الإنتخابية للرئاسيات الجزائرية المُقررة اليوم السبت 7 شتنبر 2024، وسط توقعات بفوز "عبد المجيد تبون" بولاية جديدة، انعشت بشكل كبير ظاهرة "الحريك" من السواحل الجزائرية نحو السواحل الإسبانية. حسب ما أوردته مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
وقالت المجلة الفرنسية، المتخصصة في الشؤون الأفريقية، في تقرير لها إن الآلاف من الشباب الجزائري أقدموا على الهجرة السرية نحو إسبانية في الأشهر الثلاثة الأخيرة. مضيفة أن ظاهرة الهجرة السرية من الجزائر نحو إسبانيا، أضحت تجارة قائمة تدر أموالا طائلة على شبكات التهريب، حيث يصل المعدل المالي لتهريب شخص واحد إلى حوالي 2،700 أورو، من السواحل الجزائرية إلى جزيرة مايوركا التابعة لجزر البليار التي تُعد أقرب نقطة إسبانية إلى الجزائر.
وأشارت "جون أفريك"، إلى الأسباب الإجتماعية القاهرة التي يُعاني منها الشباب الجزائري التي تدفعهم للمغامرة بحياتهم من أجل الوصول إلى إسبانيا، بحثا عن مستقبل أفضل، حيث أعرب بعض المواطنين الجزائريين، أن "جحيم البر في الجزائر أسوأ من جحيم البحر".
ووفق عدد من المعارضين الجزائريين، فإن ارتفاع محاولات الهجرة السرية من السواحل الجزائرية نحو إسبانيا راجع إلى وجود حالة اليأس لدى الشباب الجزائري في حدوث انفراج في ظروفهم الإجتماعية والاقتصادية، في ظل استمرار سيطرة العسكر على الحكم في البلاد.
تعليقات (0)