- 17:12السياقة الاستعراضية توقف 20 شخصا بطنجة
- 16:47بركة يدعو الحكومة لتسريع وتيرة الحكامة الصحية
- 16:27اكتظاظ خانق بمطار طنجة يثير استياء مسافرين
- 16:2227 قتيلاً حصيلة حوادث السير بمدن المملكة
- 16:02مفتشو الشغل ينتفضون في وجه السكوري
- 15:48تسليم السُّلط بين الداكي وبلاوي
- 15:42المغرب يتحول إلى مركز إقليمي للتحضيرات الكروية في فترة التوقف الدولي
- 15:33الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداء أقامها جلالة الملك بمناسبة الذكرى الـ 69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية
- 15:23تحقيقات إسبانية في نقل أسلحة لإسرائيل عبر سفن ميرسك
تابعونا على فيسبوك
ترامب يلتقي الشرع في الرياض بعد التعهد برفع العقوبات عن سوريا
كشف البيت الأبيض، الأربعاء، عن بدء لقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض.
وأفادت مسؤولة في البيت الأبيض لوكالة فرانس برس بأن الزعيمين التقيا قبل اجتماع أوسع لقادة الخليج في السعودية خلال جولة ترامب في المنطقة.
وبذلك يكون الشرع أول رئيس سوري يلتقي رئيساً أمريكياً منذ لقاء الرئيس الأسبق حافظ الأسد مع بيل كلينتون في جنيف عام 2000.
وأمس الثلاثاء، أعلن الرئيس الأمريكي أنه سيرفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، مشيرا إلى أنها أدت دورا مهما لكن حان الوقت الآن لها للمضي قدما.
وأضاف ترامب خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي بالرياض: "سآمر برفع العقوبات عن سوريا لمنحها فرصة للتألق".
وتابع "حان وقت تألقها. سنوقف جميع (العقوبات). حظا سعيدا يا سوريا، أظهري لنا شيئا مميزا للغاية".
ومنذ بداية النزاع السوري في العام 2011، فرضت الولايات المتحدة سلسلة من العقوبات على الحكومة السورية وعلى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وعدد من أفراد عائلته وشخصيات وزارية واقتصادية في البلاد.
وفي العام 2020، دخلت مجموعة جديدة من العقوبات حيز التنفيذ بموجب قانون "قيصر" استهدفت العديد من أفراد عائلة الأسد والمقربين منه، بينهم زوجته أسماء الأسد، بما يشمل تجميد أصولهم في الولايات المتحدة.
وفرض بموجب القانون عقوبات مشددة على أي كيان أو شركة يتعامل مع النظام السوري. ويستهدف القانون كذلك قطاعات البناء والنفط والغاز.
وهدف القانون إلى منع بقاء الأسد من دون محاسبة على انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبها حكمه. كذلك يحظر على الولايات المتحدة تقديم مساعدات لإعادة بناء سوريا، إلا أنه يعفي المنظمات الإنسانية من العقوبات جرّاء عملها في سوريا.
ولطالما شكلت الدعوة لرفع العقوبات أبرز المطالب التي كررها الرئيس المخلوع بشار الأسد خلال السنوات الأخيرة، معتبرا إياها أحد العراقيل في وجه إعادة التعافي الاقتصادي والإعمار بعد سنوات الحرب الطويلة.
وطالبت السلطات الجديدة مرارا منذ وصولها إلى الحكم في 8 ديسمبر/كانون الأول برفع العقوبات المفروضة على قطاعات ومؤسسات رئيسية في البلاد منذ اندلاع النزاع في 2011.
كان الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع اعتبر خلال زيارته باريس الأسبوع الماضي أنه لم يعد هناك "مبرر" لبقاء العقوبات على سوريا بعد سقوط الأسد.
وقال إن "هذه العقوبات وضعت على النظام السابق بسبب الجرائم التي ارتكبها وقد زال هذا النظام، وزوال النظام يجب أن تزول معه هذه العقوبات، وليس هناك أي مبرر لبقاء العقوبات".
تعليقات (0)