- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
تابعونا على فيسبوك
تحذير حقوقي من محلول تعقيم سام في المدراس.. ومطالب بتدخل وزارة "أمزازي"
دق "منتدى العدالة وحقوق الإنسان"، ناقوس الخطر بشأن الكحول الميثيلي للتعقيم بالمؤسسات التعليمية، محذرا من خطورته ومطالبا وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والتكوين المهني بحظر استعماله.
وذكر قال المنتدى الحقوقي في نداء له، أنه توصل بشهادات مفادها لجوء بعض المؤسسات التعليمية في إطار تنفيذ البروتوكول الصحي لوزارة التربية الوطنية إلى شراء مادة الكحول الميثيلي 90 درجة رخيصة الثمن (40 درهما للتر تقريبا) من محلات العقاقير كبديل عن الكحول الإيثيلي أو الطبي، مشيرا إلى أن هذه المؤسسات تعمد إلى خلط تلك الكحول بالماء لتخفيفها واستعمالها كمطهر كحولي لتعقيم اليدين والأسطح دون وعي بخطورة وسمية مادة الميثانول على صحة الإنسان والأطفال خاصة.
ولفت المنتدى، إلى أن الميثانول كما هو معروف ومثبت علميا مادة سامة جد خاصة إذا ما تم استنشاقها وتأثيرها تراكمي يوما بعد يوم، مضيفا أن التسمم بها يؤدي إلى إتلاف العصب البصري إلى حد العمى والفشل الكلوي وإتلاف خلايا المخ غير القابلة للتجديد إضافة إلى الغثيان والدوار والضعف العام والصداع. وطالب وزير التربية الوطنية بحظر استعمال الكحول الميثيلي كمطهر كحولي وإتلاف أي مخزون بالمؤسسات التعليمية، واعتماد لائحة مرجعية للمطهرات الكحولية المسموح بالتعقيم بها وطرق استخدامها الآمن ومخاطر سوء استعمالها.
هذا وأعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، في بلاغ لها الأحد 06 شتنبر الجاري، أنه سيتم، اعتماد التعليم عن بعد حصريا بالنسبة لتلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية في الأحياء المصنفة ضمن البؤر الوبائية، فيما سيتم استقبال باقي التلاميذ ما بين 7 و9 شتنبر داخل المؤسسات التعليمية في مجموعات صغيرة تراعي شروط التدابير الوقائية.