- 08:27فاطمة أبوعلي تنتخب رئيسة للمكتب التنفيذي لاتحاد الإفريقي للطب الرياضي
- 08:24أمن البيضاء يوضح بخصوص الاعتداء على سيدة
- 08:13السينما المغربية تتألق في مهرجان "فيسباكو" الإفريقي بدورته الـ29
- 07:56الرباط تحتضن الدورة 49 لجائزة الحسن الثاني في فبراير بمشاركة أبرز نجوم الغولف العالميين
- 07:32وزارة الداخلية تحدد تواريخ بدء تنفيذ عقود تسيير الشركات الجهوية للماء والكهرباء
- 07:31طقس بارد في توقعات أحوال طقس الإثنين
- 07:00شاومي تطلق سلسلة هواتف Redmi Note 14 في المغرب
- 22:45اختتام الدورة الثالثة من المهرجان المغربي للموسيقى الأندلسية بالدار البيضاء
- 22:15الرياضة الجزائرية تخسر معركة إعلامية جديدة بعد اختيار المغرب مقراً لرابطة الأندية الإفريقية
تابعونا على فيسبوك
تحذير حقوقي من محلول تعقيم سام في المدراس.. ومطالب بتدخل وزارة "أمزازي"
دق "منتدى العدالة وحقوق الإنسان"، ناقوس الخطر بشأن الكحول الميثيلي للتعقيم بالمؤسسات التعليمية، محذرا من خطورته ومطالبا وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والتكوين المهني بحظر استعماله.
وذكر قال المنتدى الحقوقي في نداء له، أنه توصل بشهادات مفادها لجوء بعض المؤسسات التعليمية في إطار تنفيذ البروتوكول الصحي لوزارة التربية الوطنية إلى شراء مادة الكحول الميثيلي 90 درجة رخيصة الثمن (40 درهما للتر تقريبا) من محلات العقاقير كبديل عن الكحول الإيثيلي أو الطبي، مشيرا إلى أن هذه المؤسسات تعمد إلى خلط تلك الكحول بالماء لتخفيفها واستعمالها كمطهر كحولي لتعقيم اليدين والأسطح دون وعي بخطورة وسمية مادة الميثانول على صحة الإنسان والأطفال خاصة.
ولفت المنتدى، إلى أن الميثانول كما هو معروف ومثبت علميا مادة سامة جد خاصة إذا ما تم استنشاقها وتأثيرها تراكمي يوما بعد يوم، مضيفا أن التسمم بها يؤدي إلى إتلاف العصب البصري إلى حد العمى والفشل الكلوي وإتلاف خلايا المخ غير القابلة للتجديد إضافة إلى الغثيان والدوار والضعف العام والصداع. وطالب وزير التربية الوطنية بحظر استعمال الكحول الميثيلي كمطهر كحولي وإتلاف أي مخزون بالمؤسسات التعليمية، واعتماد لائحة مرجعية للمطهرات الكحولية المسموح بالتعقيم بها وطرق استخدامها الآمن ومخاطر سوء استعمالها.
هذا وأعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، في بلاغ لها الأحد 06 شتنبر الجاري، أنه سيتم، اعتماد التعليم عن بعد حصريا بالنسبة لتلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية في الأحياء المصنفة ضمن البؤر الوبائية، فيما سيتم استقبال باقي التلاميذ ما بين 7 و9 شتنبر داخل المؤسسات التعليمية في مجموعات صغيرة تراعي شروط التدابير الوقائية.
تعليقات (0)