- 06:51استمرار الحرارة في توقعات طقس الجمعة
- 22:50رئيس "كومادير" يفند مزاعم بووانو بشأن اقتصار دعم الطماطم على فلاحين فقط
- 22:00أونسا تخصص 857 مليون سنتيم لترقيم أضاحي العيد
- 19:59أسراب الجراد تصل إقليم الحوز
- 19:10في تصعيد جديد.. الجزائر توقف استيراد القمح الفرنسي
- 18:48رئيسة الهاكا تبحث مع نظيرتها الألبانية تحديات التحول الرقمي للإعلام
- 18:26تحديد معايير ضمان جودة تسويق الخل بالمملكة
- 18:00المصادقة على قانون التراجمة المحلّفين
- 17:52توقيف متورط في تسريب امتحانات البكالوريا عبر "واتساب"
تابعونا على فيسبوك
تحديد تاريخ زيارة وزير الداخلية الفرنسي للمغرب
من المرتقب أن يقوم وزير الداخلية الفرنسي "جيرالد دارمانان"، يوم الأحد 21 أبريل 2024، بزيارة عمل رسمية إلى المغرب تدوم ثلاثة أيام، تركز أساسا على تعزيز التعاون الثنائي في المجال الأمني بين فرنسا والمملكة.
وذكرت تقارير إعلامية، أن "جيرالد دارمانان"، سيعقد سلسلة من الإجتماعات الرسمية مع أعضاء الحكومة المغربية، تبدأ رسميا في اليوم التالي، 22 أبريل. مشيرة إلى أنه سيلتقي وزير الداخلية "عبد الوافي لفتيت"، لإجراء محادثات ثنائية حول القضايا الأمنية ذات الأهمية المشتركة.
وأضافت المصادر، أنه عقب هذا الإجتماع سيتم عقد جلسة عمل موسعة، حيث سيتناول الطرفان مواضيع مختلفة، بما في ذلك مكافحة الجريمة المنظمة، مع التركيز بشكل خاص على التعاون في مكافحة الإرهاب وتهريب المخدرات.
وأكدت المصادر ذاتها، أن التعاون الأمني بين المغرب وفرنسا سيكون في قلب المحادثات مع التشديد على أهمية تعزيز الجهود المشتركة لمكافحة الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر لعدة سنوات. لافتة إلى الدولتين وقعا اتفاقيات تعاون أمني تهدف إلى مكافحة أشكال مختلفة من الجريمة عبر الحدود.
هذا وأكد نائب المتحدث باسم وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، أن فرنسا والمغرب تحرزان تقدما في تنفيذ خارطة الطريق المشتركة "الطموحة".
وقال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، خلال مؤتمر صحفي الخميس 11 أبريل الجاري، إن المحادثات بين وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي "ستيفان سيجورني"، ونظيره المغربي "ناصر بوريطة"، التي جرت يوم الثلاثاء في باريس، "سمحت بإحراز مزيد من التقدم في تنفيذ الأجندة السياسية وخارطة الطريق المشتركة الطموحة التي نتقاسمها مع المغرب".
وأضاف المسؤول الفرنسي، أن خارطة الطريق هذه "تتعلق بالإستثمارات الكبرى للمستقبل فضلا عن الجوانب الأمنية والتبادلات الثقافية وحتى القضايا العالمية".
تعليقات (0)