- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
تاريخ طويل من الاغتيالات السياسية عاشتها الولايات المتحدة
بعد تعرض المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب لمحاولة اغتيال عندما اطلق رجل عليه النار خلال مهرجان انتخابي.
فيما يأتي عدد من حوادث إطلاق النار التي استهدفت رؤساء من بينهم أبراهام لينكولن وجون إف كينيدي، أو مرشحين للرئاسة.
– رونالد ريغن (1981) –
تعرض الرئيس ريغن لإطلاق نار وأصيب بجروح خطرة لدى مغادرته فاعلية في فندق هيلتون بواشنطن. ومطلق النار ي دعى جون هينكلي جونيور وم نح إفراجا غير مشروط في 2022.
أمضى ريغن 12 يوما في المستشفى. وعززت الحادثة شعبيته مع إظهاره روح الفكاهة والصلابة خلال فترة تعافيه.
– جيرالد فورد (1975) –
نجا الرئيس فورد من محاولتي اغتيال منفصلتين نفذتهما امرأتين في أيلول/سبتمبر 1975 في كاليفورنيا خلال فترة 17 يوما.
– جورج والاس (1972) –
خلال نشاطات حملته للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي له للانتخابات الرئاسية، أطلق النار على والاس في مركز تسوق في لوريل بولاية ماريلاند أربع مرات وأصيب بشلل دائم.
وسلطت محاولة اغتيال والاس المعروف بآرائه العنصرية وشعبويته، الضوء على التوترات السياسية السائدة آنذاك في الولايات المتحدة واحتمالات تفجر أعمال عنف داخلية خلال حقبة حرب فيتنام.
– روبرت إف كينيدي (1968) –
قتل روبرت شقيق الرئيس جون إف كينيدي والذي كان يسعى للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي له للانتخابات الرئاسية، في إطلاق نار في فندق أمباسادور في لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا.
كان لمحاولة الاغتيال تداعيات كبيرة على سباق الانتخابات الرئاسية لعام 1968 وجاءت بعد مقتل رائد حقوق الإنسان مارتن لوثر كينغ جونيور، ما أدى إلى تفاقم الاضطرابات السياسة أواخر الستينات.
– جون إف كينيدي (1963) –
اغتيل الرئيس كينيدي في إطلاق نار استهدف موكبه وكان في إحدى سياراته مع زوجته جاكي، في مدينة دالاس بولاية تكساس. ومطلق النار هو لي هارفي أوزوالد.
توصلت « لجنة وارن » التي حققت في الاغتيال في 1964 إلى أن لي هارفي أوزوالد، عنصر البحرية السابق الذي أقام في الاتحاد السوفياتي، تصرف بمفرده.
يعتقد عدد كبير من الأميركيين أن مقتل جي إف كي، أذ ن بفترة أكثر عنفا في السياسة والمجتمع الأميركي، على خلفية حرب فيتنام والكفاح من أجل حقوق الإنسان.
– فرانكلين دي روزفلت (1933) –
نجا الرئيس المنتخب روزفلت من محاولة اغتيال في ميامي بولاية فلويدا. لم يصب بأذى لكن رئيس بلدية شيكاغو أنتون سيرماك قتل في الهجوم.
– ثيودور روزفلت (1912) –
مثل ترامب، كان تيدي روزفلت مرشحا للبيت الأبيض ورئيسا سابقا عندما أطلق عليه النار في ميلووكي بولاية ويسكنسن.
والرصاصة التي بقيت في صدره طيلة حياته، اخترقت خطابا مطويا من 50 صفحة وعلبة فولاذية لحفظ النظارات كانت في جيبه. وقرر روزفلت مع ذلك إلقاء الخطاب.
وليام ماكينلي (1901) –
قتل الرئيس ماكينلي برصاص الفوضوي ليون كولغوش في بافالو بولاية نيويورك.
– أبراهام لينكولن (1865) –
اغتيل لينكون على يد جون ويلكس بوث، الممثل المعروف والمتعاطف مع الكونفدرالية، أثناء حضوره مسرحية بعنوان « ابن عمنا الأميركي » في مسرح فورد بواشنطن.
والهجوم الذي جاء بعد أيام على استسلام قائد الجيش الكونفدرالي في الحرب المدنية، كان جزءا من مخطط أكبر تضمن محاولات اغتيال استهدفت نائب الرئيس أندرو جونسون ووزير الخارجية وليام سيوارد.