- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
"بوريطة" و"نادية العلوي" يؤكدان على دعم الحكومة للفاعلين الإقتصاديين
تم يومه الخميس 10 مارس الجاري بالرباط، عقد اجتماع عمل ترأسه "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ووزيرة الإقتصاد والمالية "نادية فتاح العلوي"، مع كل من بنك المغرب، ومؤسسة "تمويلكم"، ومكتب الصرف، ورئيسي الإتحاد العام لمقاولات المغرب، والتجمع المهني لأبناك المغرب.
الإجتماع خصص للإطلاع على الوضع الإقتصادي والمالي الوطني، ودراسة الآثار المحتملة للأزمة الأوكرانية على الإقتصاد المغربي، وكذا اقتراح حلول على الفاعلين الإقتصاديين لمواجهة الوضعية الراهنة. وبالمناسبة، اطلع المشاركون على أحدث المؤشرات الإقتصادية، حيث سجل النشاط الإقتصادي في المغرب انتعاشة في سنة 2021 بفعل تحسن أداء عدد من قطاعات وفروع الإقتصاد الوطني.
بالمقابل، يبقى الإقتصاد الوطني مدعوا في عام 2022 لمواجهة عدد من التحديات المرتبطة بالإرتفاع المسجل على الصعيد الدولي في أسعار المواد الأولية والطاقية، والذي تفاقم بفعل الأزمة الأوكرانية. وفي هذا الصدد، أكد "بوريطة"، و"فتاح العلوي"، للفاعلين الإقتصاديين على دعم الحكومة ومواكبتها لمواجهة الصعوبات التي قد تترتب عن هذا الوضع.
وهكذا، فقد تقرر رفع سقف الضمان في إطار العرض الكلاسيكي "تمويلكم" وذلك بهدف الرفع من العرض المحتمل لقروض الخزينة وإعادة جدولة قروض "أوكسجين وإقلاع" لمدة قد تصل إلى 3 سنوات. كما سيتم اتخاذ مزيد من التدابير وفقا لتطور الوضع. ومن أجل ذلك، تم الإتفاق على الإبقاء على هذا الإطار التشاوري، الذي سيستفيد من دعم وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج.
تعليقات (0)