- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
"بنموسى" يترأس اجتماع لجنة قيادة برنامج دعم الصحة المدرسية
ترأس "شكيب بنموسى"، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 25 مارس 2024، بالمقر الرئيسي للوزارة، اجتماع لجنة القيادة الخاصة بتتبع تنزيل اتفاقية إطار للشراكة بشأن دعم الصحة المدرسية الموقعة خلال شهر يوليوز الماضي.
وتم خلال هذا الإجتماع عرض ومناقشة نسبة تقدم الإنجاز الإيجابية التي عرفها البرنامج، حيث شملت المرحلة التجريبية، التي انطلقت خلال شهر ستنبر الماضي، 65.000 طفلة وطفلا، من خلال حملات طبية أشرف عليها أطباء مختصون، بكل من الجهتين التجريبيتين الدار البيضاء سطات وبني ملال خنيفرة. كما تقرر توسيع البرنامج، ليشمل أربع جهات إضافية خلال الموسم الدراسي المقبل 2024-2025 في أفق تعميمه على باقي جهات المملكة برسم الدخول المدرسي 2025-2026.
وبالمناسبة، ثمن "بنموسى" المجهودات المبذولة من طرف مؤسسة سهام والمؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي في تنزيل برنامج دعم الصحة المدرسية مؤكدا على أهمية هذا البرنامج الذي يتماشى مع السياق الراهن المتعلق بتسريع وتيرة تنزيل خارطة الطريق 2022-2026، وضرورة تعميمه على المستوى الوطني، مع انخراط مزيد من الشركاء والنسيج الجمعوي.
ويهدف برنامج الصحة المدرسية إلى تعزيز الأثر على التعلمات والحد من صعوبات التعلم المرتبطة بالمشاكل الصحية لفائدة أطفال التعليم الأولي وتلميذات وتلاميذ السنة الأولى ابتدائي، بهدف تمكينهم من تتبع مسارهم الدراسي في أحسن الظروف من خلال تظافر جهود مختلف الفاعلين المؤسساتيين والمجتمع المدني.
كما يرتكز البرنامج على أربع محاور للتدخل ذات أثر مباشر على التعلمات، والمتمثلة في معالجة الاضطرابات المرتبطة بضعف البصر، وصعوبة السمع، وصحة الفم والأسنان، والتغذية، وذلك عبر الكشف المبكر والتكفل بالإضافة إلى التربية والتوعية الصحية.