- 09:10المغرب يستعرض منجزاته في مجال الحكومة المنفتحة خلال اللقاء الجهوي في نيروبي
- 08:36سيدي إفني..الشروع في استغلال محطة جديدة لتحلية مياه البحر
- 08:05موعد عيد الفطر في المغرب
- 07:33قطرات مطرية في توقعات أحوال طقس ليوم السبت
- 00:47الطالبي العلمي يفند تصريحات بركة بخصوص دعم استيراد المواشي
- 00:00حجز وإتلاف لحوم بقرة مصابة بمرض "بوصفير" في خنيفرة
- 23:40إحباط محاولة لنقل أسماك غير صالحة للاستهلاك في بنجرير
- 23:25وزارة التربية الوطنية تطلق عملية التسجيل الرقمي للأطفال للموسم الدراسي 2025/2026
- 23:15تحويلات المغاربة بالخارج تقترب من 18 مليار درهم
تابعونا على فيسبوك
"بنموسى" يترأس اجتماع لجنة قيادة برنامج دعم الصحة المدرسية
ترأس "شكيب بنموسى"، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 25 مارس 2024، بالمقر الرئيسي للوزارة، اجتماع لجنة القيادة الخاصة بتتبع تنزيل اتفاقية إطار للشراكة بشأن دعم الصحة المدرسية الموقعة خلال شهر يوليوز الماضي.
وتم خلال هذا الإجتماع عرض ومناقشة نسبة تقدم الإنجاز الإيجابية التي عرفها البرنامج، حيث شملت المرحلة التجريبية، التي انطلقت خلال شهر ستنبر الماضي، 65.000 طفلة وطفلا، من خلال حملات طبية أشرف عليها أطباء مختصون، بكل من الجهتين التجريبيتين الدار البيضاء سطات وبني ملال خنيفرة. كما تقرر توسيع البرنامج، ليشمل أربع جهات إضافية خلال الموسم الدراسي المقبل 2024-2025 في أفق تعميمه على باقي جهات المملكة برسم الدخول المدرسي 2025-2026.
وبالمناسبة، ثمن "بنموسى" المجهودات المبذولة من طرف مؤسسة سهام والمؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي في تنزيل برنامج دعم الصحة المدرسية مؤكدا على أهمية هذا البرنامج الذي يتماشى مع السياق الراهن المتعلق بتسريع وتيرة تنزيل خارطة الطريق 2022-2026، وضرورة تعميمه على المستوى الوطني، مع انخراط مزيد من الشركاء والنسيج الجمعوي.
ويهدف برنامج الصحة المدرسية إلى تعزيز الأثر على التعلمات والحد من صعوبات التعلم المرتبطة بالمشاكل الصحية لفائدة أطفال التعليم الأولي وتلميذات وتلاميذ السنة الأولى ابتدائي، بهدف تمكينهم من تتبع مسارهم الدراسي في أحسن الظروف من خلال تظافر جهود مختلف الفاعلين المؤسساتيين والمجتمع المدني.
كما يرتكز البرنامج على أربع محاور للتدخل ذات أثر مباشر على التعلمات، والمتمثلة في معالجة الاضطرابات المرتبطة بضعف البصر، وصعوبة السمع، وصحة الفم والأسنان، والتغذية، وذلك عبر الكشف المبكر والتكفل بالإضافة إلى التربية والتوعية الصحية.
تعليقات (0)