- 09:08انعقاد المؤتمر الوطني الثالث للطب الإشعاعي بالدار البيضاء
- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
تابعونا على فيسبوك
"بنموسى" يترأس اجتماع لجنة قيادة برنامج دعم الصحة المدرسية
ترأس "شكيب بنموسى"، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يومه الإثنين 25 مارس 2024، بالمقر الرئيسي للوزارة، اجتماع لجنة القيادة الخاصة بتتبع تنزيل اتفاقية إطار للشراكة بشأن دعم الصحة المدرسية الموقعة خلال شهر يوليوز الماضي.
وتم خلال هذا الإجتماع عرض ومناقشة نسبة تقدم الإنجاز الإيجابية التي عرفها البرنامج، حيث شملت المرحلة التجريبية، التي انطلقت خلال شهر ستنبر الماضي، 65.000 طفلة وطفلا، من خلال حملات طبية أشرف عليها أطباء مختصون، بكل من الجهتين التجريبيتين الدار البيضاء سطات وبني ملال خنيفرة. كما تقرر توسيع البرنامج، ليشمل أربع جهات إضافية خلال الموسم الدراسي المقبل 2024-2025 في أفق تعميمه على باقي جهات المملكة برسم الدخول المدرسي 2025-2026.
وبالمناسبة، ثمن "بنموسى" المجهودات المبذولة من طرف مؤسسة سهام والمؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي في تنزيل برنامج دعم الصحة المدرسية مؤكدا على أهمية هذا البرنامج الذي يتماشى مع السياق الراهن المتعلق بتسريع وتيرة تنزيل خارطة الطريق 2022-2026، وضرورة تعميمه على المستوى الوطني، مع انخراط مزيد من الشركاء والنسيج الجمعوي.
ويهدف برنامج الصحة المدرسية إلى تعزيز الأثر على التعلمات والحد من صعوبات التعلم المرتبطة بالمشاكل الصحية لفائدة أطفال التعليم الأولي وتلميذات وتلاميذ السنة الأولى ابتدائي، بهدف تمكينهم من تتبع مسارهم الدراسي في أحسن الظروف من خلال تظافر جهود مختلف الفاعلين المؤسساتيين والمجتمع المدني.
كما يرتكز البرنامج على أربع محاور للتدخل ذات أثر مباشر على التعلمات، والمتمثلة في معالجة الاضطرابات المرتبطة بضعف البصر، وصعوبة السمع، وصحة الفم والأسنان، والتغذية، وذلك عبر الكشف المبكر والتكفل بالإضافة إلى التربية والتوعية الصحية.
تعليقات (0)