- 16:38البرلمان يعيد النظر في قانون نزع الملكية
- 16:28مستشفيات غزة تسجل أرقاما قياسية خلال اسبوعين
- 16:15إعلان توظيف يثير الجدل في المغرب بسبب شرط “غير محجبة”
- 16:0719 قتيلاً في حوادث السير بمدن المملكة
- 16:00ريال مدريد يستضيف سوسيداد لحسم بطاقة نهائي كأس ملك إسبانيا
- 15:46إلغاء شعيرة الأضحية بالمغرب يدفع إسبانيا للبحث عن أسواق بديلة
- 15:38تقرير: المغرب يتوفر على أكثر من 70 معدنًا استراتيجيًا تحت الأرض
- 15:10ترحيل مغربي من فرنسا بسبب تعدد جرائمه
- 15:04هذا ما سيتدارسه مجلس الحكومة الخميس المقبل
تابعونا على فيسبوك
بنعبد الله يخاطب جو بايدن بشأن الحرب في غزة
وجه محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام، لحزب التقدم والاشتراكية، رسالة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جو بادين، يطالبه من خلالها بالتوقف عن النهج الحالي القائم على دعم إسرائيل في حربها على غزة.
وجاء في نص الرسالة : "نطالبكم، السيد الرئيس، بالتخلي على نهجكم الحالي الداعم للعدوان الإسرائيلي الغاشم على فلسطين"، معتبرا إياه عنصر تشجيع حاسم لإسرائيل في حرب الإبادة التي ترتكبها في حق الشعب الفلسطيني.
وأضاف بنعبد الله : "إنكم تصرون على إلى دعمِ إسرائيل في عدوانها المتواصل على فلسطين، مسخرين في سبيل ذلك كافة الوسائل بشتى أصنافها، بما فيها استخدامكم مؤخرا، ومن جديد، آلية الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق النار في غزة".
ونبه إلى أن "تاريخ النزاع في الشرق الأوسط لا يَعود، كما يريد البعض ترويجه، إلى السابع من أكتوبر 2023. والعدوان على غزة ليس حربا على الإرهاب المقيت، كما تدعي إسرائيل. بل إنه اعتداء على شعبٍ واحتلال لأرض منذ 75 سنة".
ونفى بنعبد الله "إمكانية النجاح في تطهيرِ الشعب الفلسطيني أو محوه من الوجود مهما بلغت شراسة التقتيل ضده، ولا قدرة أي كان على محو أي أحد الحقيقة الراسخةُ بكون إشرائيل دولة احتلال، مهما بلغت قوة آلته الإعلامية".
ادعاء إسرائيل بأنها تمارس حق الدفاع عن النفس، حسب نص الرسالة، "وادعاء زائف لا يصمد أمام الوقائع المفجعة التي ييشاهدها العالم يوميا، حيث معظم الضحايا هم مدنيون. مما يجعلنا، في الحقيقة، أمام تطهيرٍ عرقي وجرائم حرب وتشريد وتهجير".
واعتبر الحزب أنه "بممارساتها العدوانية القصوى، فإن إسرائيل تهدد السلام الإقليمي والعالمي، على المَدَيَيْن القصير والبعيد، من دون شك. كما أنها بصدد بناء حواجز نفسية تاريخية كبرى، لدى أجيال الحاضر والمستقبل، من شأنها جعلُ التعايشِ المطلوب والسلامِ المنشود أمرين غاية في الصعوبة".
تعليقات (0)