- 20:59لبؤات الصالات يكتسحن أنغولا ويتأهلن لنهائي كأس افريقيا
- 20:31التعاون القضائي..الحسن الداكي يستقبل رئيس المحكمة العليا لجمهورية النمسا
- 20:00وهبي يعلن عن إجراءات صارمة لمواجهة العنف المرتبط بالأسلحة البيضاء
- 19:53وزارة الأوقاف تعلن الثلاثاء فاتح شهر ذي القعدة 1446 هـ
- 19:42أمن البيضاء يوقف مقرقب ألحق خسائر بممتلكات خاصة
- 19:24التحالف الديمقراطي الإجتماعي العربي يدعم الوحدة الترابية للمملكة
- 19:24جلالة الملك محمد السادس يستقبل وزراء خارجية دول تحالف الساحل
- 19:11جلالة الملك يعين عددا من السفراء الجدد
- 19:03جلالة الملك محمد السادس يهنئ عبد الإله ابن كيران
تابعونا على فيسبوك
بـ14.5 مليار درهم.. المغرب يسعى لاستثمارات في طاقة الرياح
يعتزم المغرب حشد استثمارات دولية لقطاع طاقة الرياح بقيمة 14.5 مليار درهم، ما يساوي حوالي 1.6 مليار دولار. وفق ما أعلنت وزارة الخارجية الإثنين فاتح نونبر الجاري.
وقالت الخارجية المغربية، في تغريدة عبر "تويتر": "تهدف السياسة الطاقية في المغرب إلى الرفع من مساهمة الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي إلى 52 في المائة بحلول سنة 2030. وتعد الطاقة الريحية مكونا رئيسيا في هذه الإستراتيجية، حيث خصصت لها استثمارات بلغت حوالي 14.5 مليار درهم". مضيفة أنه "بحلول سنة 2024، سيتم تفعيل البرنامج المغربي المندمج للطاقة الربحية، والذي تعادل قوته 1000 ميغاواط"، مشيرة إلى أن المملكة ستنشئ محطات لإنتاج الكهرباء "عبر التراب الوطني، من طنجة إلى الداخلة".
وذكرت الوزارة، أن المغرب تمكن في السنوات الأخيرة، من "تحقيق مجموعة من المكتسبات في المجال البيئي، من خلال عدد من المشاريع والبرامج التي عززت حضوره على المستوى الدولي في هذا الميدان". مؤكدة أن المغرب يقوم بإمداد 2 مليون نسمة بكهرباء الطاقة النظيفة، "وبفضل محطة نور، التي تعد أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، يتم تجنب انبعاث مليون طن سنويا من غازات الإحتباس الحراري".
وأوردت أن المغرب "ينتج حاليا أكثر من 4000 ميغاواط من الطاقات المتجددة"، لافتة إلى أن 37 في المائة من إجمالي الطاقة الكهربائية يتم توفيرها بوسائل الطاقة المتجددة، وتوقعت أن تتمكن المملكة من رفع هذه النسبة إلى 52 في المائة بحلول 2030.
وتحظى السياسة المغربية في مجال الطاقات المتجددة، بإعجاب العديد من مراكز التفكير والمؤسسات الإعلامية الأمريكية وكذا المنظمات الدولية، التي أجمعت على كونها أضحت مرجعا دوليا ونموذجا يحتذى.
تعليقات (0)