- 07:47أمطار متفرقة في توقعات أحوال الطقس ليوم الثلاثاء 04 مارس
- 02:09قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 04 مارس 2025
- 23:55المغرب ضيف شرف في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة 2025
- 23:45المغرب يبرم صفقة ضخمة مع "هيونداي" لتوريد قطارات متطورة بقيمة 1.53 مليار دولار
- 23:30برنامج "Siyaha Go" يدعم 11 مشروعًا جديدًا لتعزيز السياحة المستدامة في المغرب
- 23:23إغلاق الملاعب يربك أندية البطولة الاحترافية في المغرب
- 23:18عبد السلام وادو يتولى تدريب مارومو غالانتس الجنوب إفريقي
- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
تابعونا على فيسبوك
بـ14.5 مليار درهم.. المغرب يسعى لاستثمارات في طاقة الرياح
يعتزم المغرب حشد استثمارات دولية لقطاع طاقة الرياح بقيمة 14.5 مليار درهم، ما يساوي حوالي 1.6 مليار دولار. وفق ما أعلنت وزارة الخارجية الإثنين فاتح نونبر الجاري.
وقالت الخارجية المغربية، في تغريدة عبر "تويتر": "تهدف السياسة الطاقية في المغرب إلى الرفع من مساهمة الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي إلى 52 في المائة بحلول سنة 2030. وتعد الطاقة الريحية مكونا رئيسيا في هذه الإستراتيجية، حيث خصصت لها استثمارات بلغت حوالي 14.5 مليار درهم". مضيفة أنه "بحلول سنة 2024، سيتم تفعيل البرنامج المغربي المندمج للطاقة الربحية، والذي تعادل قوته 1000 ميغاواط"، مشيرة إلى أن المملكة ستنشئ محطات لإنتاج الكهرباء "عبر التراب الوطني، من طنجة إلى الداخلة".
وذكرت الوزارة، أن المغرب تمكن في السنوات الأخيرة، من "تحقيق مجموعة من المكتسبات في المجال البيئي، من خلال عدد من المشاريع والبرامج التي عززت حضوره على المستوى الدولي في هذا الميدان". مؤكدة أن المغرب يقوم بإمداد 2 مليون نسمة بكهرباء الطاقة النظيفة، "وبفضل محطة نور، التي تعد أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، يتم تجنب انبعاث مليون طن سنويا من غازات الإحتباس الحراري".
وأوردت أن المغرب "ينتج حاليا أكثر من 4000 ميغاواط من الطاقات المتجددة"، لافتة إلى أن 37 في المائة من إجمالي الطاقة الكهربائية يتم توفيرها بوسائل الطاقة المتجددة، وتوقعت أن تتمكن المملكة من رفع هذه النسبة إلى 52 في المائة بحلول 2030.
وتحظى السياسة المغربية في مجال الطاقات المتجددة، بإعجاب العديد من مراكز التفكير والمؤسسات الإعلامية الأمريكية وكذا المنظمات الدولية، التي أجمعت على كونها أضحت مرجعا دوليا ونموذجا يحتذى.
تعليقات (0)