- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
بعد فشل إستفزازها للجيش المغربي قيادات جمهورية العار تهرب إلى إسبانيا
ذكرت مصادر مطلعة أن الأنشطة العسكرية لمليشيات جبهة البوليساريو تراجعت بشكل كبير في المناطق التي كانت تتحرك فيها لاستفزاز قوات الجيش المغربي من حين لآخر، خاصة منطقة الكركرات بالجنوب، والمحبس بأقصى الجنوب الشرقي.
وبحسب مصادر وسائل إعلامية تابعة للجبهة الانفصالية فإن أسباب هذا التراجع في الأنشطة العسكرية للمليشيات، تعود إلى كون قيادات المجموعات المسلّحة التي كلفها زعيم الانفصاليين، إبراهيم غالي، بقيادة العمليات بتلك المناطق أغلبهم ذهب للعيش بإسبانيا، وآخرون لا يبرحون منازلهم داخل مخيمات تيندوف على الأراضي الجزائرية.
ونسبة إلى صحيفة "المستقبل الصحراوي" التابعة لميليشا البوليساريو، فإن “غالبية تلك القيادات تقضي جل وقتها في المخيمات أو بمنازلها بتندوف الجزائرية أو في الديار الإسبانية".
وكشفت الصحيفة ذاتها أن خطة الاستنفار العسكري التي وضعتها الجبهة الانفصالية قبل سنة، تواجه تحديات كبيرة، بعد عجز إبراهيم غالي، تنفيذ وعوده العسكرية التي أعلن عنها، والتي كان من بينها التقدّم في اتجاه خطوط الجيش المغربي وتنفيذ عمليات تاكتيكية ضده.
وذكرت وسائل إعلام جزائرية أن المسؤولون العسكريون برتب متوسطة بجبهة البوليساريو، يتقاضون رواتب تصل إلى 5 آلاف دولار شهرياً، تُدفع لهم من طرف الجزائر وأموال المساعدات الإنسانية التي تُقدمها عدد من الحكومات والمنظمات الإنسانية حول العالم.