- 18:37رشيد الوالي.. "وداعًا بودراجة كوثر.. الإنسانة الصافية"
- 18:26الرابطة المغربية تصف هجوم البوليساريو بـ"جربمة إرهابية"
- 18:12برلمانية تُحذّر من الإستغلال غير القانوني للأملاك الجماعية
- 17:52السمسرة في القضاء تتسبب في اعتقال 10 أشخاص
- 17:40سيدي يحيى الغرب.. حجز 42 طناً من "الدلاح" الفاسد
- 17:30انتقادات لقيوح بسبب صورة مع أردوغان
- 16:00تزامنا وموجة الحر.. انقطاع الماء ببرشيد يثير سخط الساكنة
- 15:33رئيسة البرلمان الإسباني تشيد بالشراكة مع المغرب
- 15:10بطريقة بشـ.ـعة.. مسخوط الوالدين يزهق روح والدته بمكناس
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بعد غياب.. بنكيران يعود للواجهة ويدعو الشباب إلى احترام ثوابت المملكة ومقدساتها
بعد اعتزاله "اللايفات" وابتعاده عن الخرجات الإعلامية المثيرة للجدل ولو لفترة قصيرة، عاد رئيس الحكومة الأسبق، والأمين العام السابق لحزب "العدالة والتنمية" عبد الإله بنكيران، للظهور مجددا من خلال اجتماع مع أعضاء "جمعية أطلس للتنمية" بمنزله في الرباط الأحد فاتح دجنبر الجاري؛ حيث طالب الشباب بانتقاد ما يجري بذكاء، مع الحرص على احترام ثوابت المملكة ومقدساتها، وعلى رأسها المؤسسة الملكية، التي أرجع لها الفضل فيما وصلت له البلاد من إستقرار، رغم التغيرات العديدة بالمحيطين الإقليمي والدولي.
وقال بنكيران، إن موقفهم من عدم المشاركة في مظاهرات 20 فبراير "يرجع لتجربتهم التراكمية خلال العشرين سنة الماضية، التي كانوا فيها شبابا مندفعا، وطموح معارض وقتها للملكية. ومع إكتساب التجارب أدركنا أننا كنا متسرعين وقتها، وهو ما جعلنا نطلب في 20 فبراير من المنتمين لنا، عدم المشاركة في التظاهرات؛ التي لم يكن سقف أهدافها محددا أو معروفا".
وتساءل رئيس الحكومة السابق: "لو فقدنا الملكية في أحد الإنقلابين 71 و72؛ فالله يعلم ما كانت ستؤول إليه الأمور بوطننا، ويقينا ستكون وضعيته سيئة". وحث الشباب على العمل بجد وأمانة وفق مبادئ الإستقامة، التي اعتبرها "امتحان دائم". مؤكدا من جهة أخرى، أن فرص الشغل بالمغرب متوفرة لكن لا يوجد من يشتغل، حيث قال "كل الأشخاص المجتهدين الذين يبذلون مجهودا تجدهم مطلوبا".
واعتبر الأمين العام السابق لـ"البيجيدي"، أن "المغرب يحتاج للجدية وأشك إذا كان هناك شخص جاد ويبذل مجهود وما يلقاش مكانو فيه". مضيفا أن "المطالبة بفرص الشغل بمجرد أن الشخص شاب دون أن يكون له مؤهل علمي وتكوين أمر غير مفهوم".
ويعود آخر خوج لبنكيران، إلى أكتوبر الماضي، حين علق على إطلاق سراح الصحافية هاجر الريسوني، بالقول: "إن الملك محمد السادس وبعد إصداره لعفو ملكي لصالح الصحافية هاجر الريسوني وخطيبها والطاقم الطبي، نظر إلى ملفها بعين الصواب"، واصفا ذلك بالقرار العاقل الذي يحمل كل معاني الحكمة والتبصر.
تعليقات (0)