- 17:25إهانة شرطي تقود 3 أشخاص إلى سجن مراكش
- 17:03أيت منا يعقد اجتماعا حاسما مع الإطار الوطني محمد أمين بنهاشم
- 16:55أخنوش يشيد بجودة العلاقات المغربية - الصينية
- 16:41هيئة سوق الرساميل تُؤشّر على بيع أسهم رونو
- 16:30الجزائر تتهم فرنسا بإحتلال شبه جزيرة بريتاني
- 16:02إحداث أزيد من 19 ألف مقاولة جديدة بالمملكة
- 15:40بوريطة يوضح مستجدات قضية اختفاء مغربي على متن باخرة إسبانية
- 15:21باريس سان جيرمان يتابع نجم الريال قضائيا ويطالبه بـ98 مليون يورو
- 15:13بعد الفوضى بليبيا عودة الأمن للعاصمة
تابعونا على فيسبوك
بروفايلات سيدات الأعمال الأكثر نفوذا بالعالم..باري أوكيدن وريثة شركة "كوكس" للإعلام
يقدم موقع "ولو.بريس" طيلة أيام شهر رمضان المبارك، لقرائه الكرام سلسلة من الحلقات سيتم فيها الكشف عن مجموعة من أسماء النساء اللاتي برزن في عالم المال والأعمال والاقتصاد بالعالم، واللاتي استطعن مضاعفة ثرواتهن التي وصلت إلى أزيد من 1 تريليون دولار بفضل مجهوداتهن وذكائهن وفي بعض الحالات دهائهن.
وسنكشف لكم في هذه الحلقة، بعضا من جوانب حياة سيدة صنفت ضمن أغنى سيدات العالم، ويتعلق الأمر بالمليارديرة باري أوكيدن وريثة شركة "كوكس" للإعلام.
من تكون باري أوكيدن وكم تبلغ ثروتها؟
هي مليارديرة أمريكية، ولدت في عام 1950 في هونولولو بولاية هاواي الأمريكية، وورثت باري ثروة طائلة في عام 2007، عن والدتها التي توفت، كما أنها ورثت حينها أيضا نحو 25 في المائة من أسهم شركة "كوكس انتربرايز"، والتي أسسها جدها بلير جيمس كوكس.
وتبلغ ثروة باري حاليا، نحو 8.6 مليارات دولار، لتصبح بذلك بهذه الثروة الطائلة في المرتبة الـ 18 كأثرى نساء الكون، بجانب وجودها ضمن قائمة أغنى سيدات أمريكا.
حياتها العائلية ومسارها التعليمي والمهني
درست باري في مدرسة هاواي للبنات، التي أسستها والدتها باربرا كوكس أنتوني، قبل أن تتدرب باري بعد ذلك لتصبح معلمة.
وقررت باري أوكيدن في السبعينات الانتقال من أمريكا إلى أستراليا التي استقرت بها وتحديدا في نيوساوث ويلز، وذلك بعد زواجها من سيمون باري، وأنجب الزوجان ولدان هما أندرو وهنري، قبل أن ينفصلا عن بعضهما.
وبالرغم من أن باري لديها حصة كبيرة من شركة "كوكس" للإعلام، إلا أنها لن تشغل أي منصب بالشركة التي يديرها حاليا شقيقها جيمس كينيدي الذي يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة، في حين تعتبر عمتها آن كوكس تشامبرز، أكبر مساهم في الشركة.
أعمالها الخيرية
تهتم باري أوكيدن بالأعمال الخيرية، حيث عملت على إنشاء العديد من المدارس، منها مدرسة شور ومدرسة سكون نغر، كما أنها عملت على تدشين مراكز خيرية وعلى رأس هذا المراكز، مركز جامعة هاواي للشيخوخة، ومركز رعاية المسنين غير الربحي.
تعليقات (0)