- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
بايتاس: الأسرة المغربية في صلب مختلف السياسات الحكومية
قال مصطفى بايتاس، الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والناطق الرسمي باسم الحكومة، إن مركزية الأسرة المغربية في سياسات الحكومة ليست شعارا فقط وإنما حقيقة، ذلك أن الأسرة المغربية في صلب مختلف السياسات الحكومية التي تهم المواطنين المغاربة.
وأوضح بايتاس، في ندوة صحفية أعقبت انعقاد المجلس الحكومي، اليوم الخميس، أنه فيما يخص التغطية الصحية، فالجانب المرتبط بـ”أمو تضامن” يهم الفئات والأسر المعوزة، ويهم الجانب الآخر المتعلق بالتغطية الصحية للأشخاص القادرين على المساهمة والذين يمارسون نشاطا يأتي أيضا حماية للأسرة المغربية وتأمينها من المخاطر الصحية، بتوجيهات ملكية، مستحضرا درس جائحة كوفيد19 وما أفرزه من صعوبات.
وزاد الناطق باسم الحكومة أنه “حينما تقرر الحكومة ربط الدعم الاجتماعي الموجه للأطفال بتمدرسهم عبر الرفع من قيمة هذا الدعم فهذا دليل على أن الحكومة تنخرط في السياسة العمومية الموجهة للأسر”، مضيفا “صحيح هناك دعم موجه للأشخاص المسنين، لكن شق كبير موجه للأسرة خاصة التي تضم أطفالا متمدرسين أو غير متمدرسين”.
وكشف أن الدعم اموجه للسكن، خاصة للذين لم يسبق لهم الاستفادة، عبر إقرار نسب دعم تصل إلى 100 ألف درهم، مؤكدا من جهة أخرى أن التعليم "نعرف من يستفيد من إصلاحه وهم الأطفال عبر المحافظة للمدرسة العمومية على وظيفة المصعد الاجتماعي وضمان تلقي جميع أبناء المغاربة تعليما ذو جودة".
وأبرز بايتاس أن مختلف هذه التدخلات المهمة تخصص لها ميزانية كبيرة جدا، موضحا أن الدعم الاجتماعي وصل 25 مليار درهم، إضافة إلى تخصيص حوالي مليار درهم للتغطية الصحية، وكذا مليار درهم مخصصة لدعم السكن، إضافة إلى ميزانية الصحة والتعليم تبلغان معا 107 مليار درهم.