- 12:12سكتة قلبية تنهي حياة الرئيس التنفيذي لسامسونغ
- 11:53قرار ابتدائية الرباط بشأن عصابة الحوادث الوهمية
- 11:33إعفاء مديرة المستشفى الجهوي لبني ملال
- 11:05"قفف" رمضان باسم المنصوري تثير الجدل بمراكش
- 10:40إسبانيا توافق على تسليم زعيم مافيا للحريك إلى المغرب
- 10:11بنكيران أمام القضاء بتهمة السب والقذف
- 09:20ارتفاع رقم معاملات العمران بـ27 في المائة
- 08:23الرشيدية...مختل عقليا يُهاجم قائدا ويُرسله إلى المستعجلات
- 07:52 منحة مغرية لأسود الأطلس لحسم التأهل للمونديال
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. مناقشة النسخة النهائية للنظام الأساسي
دعت وزارة التربية الوطنية النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية إلى اجتماع، صباح الخميس فاتح فبراير 2024، لعرض ومناقشة النظام الأساسي قبل وضعه في مسطرة المصادقة الحكومية.
وفي هذا الصدد، أكد "عبد الله غميمط"، الكاتب العام الوطني للجامعة الوطنية للتعليم، التوجه الديمقراطي، أن النقابات تنتظر خلال اجتماع اليوم، معرفة الموقف النهائي للوزارة في ملف الأساتذة الموقوفين، بعدما استمعت لوجهات نظر النقابات، في لقاأت متفرقة مع كل نقابة على حدة.
وأوضح "غميمط"، أن الكاتب العام للوزارة سيرفع تقريرا إلى وزير التربية الوطنية يتضمن خلاصات الإجتماعات في الموضوع، على أن يعلن هذا الأخير الموقف النهائي للوزارة خلال اجتماع اليوم بشأن هذا الملف.
وأشار النقابي ذاته، إلى تشبثه بمعالجة هذا الموضوع في شموليته دون تمييز، وذلك بعودة كل الأساتذة الموقوفين، البالغ عددهم 545 أستاذا بشكل فوري إلى أقسامهم.
وكان "مصطفی بایتاس"، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، قد صرح بأن النظام الأساسي الجديد الخاص بموظفي قطاع التربية الوطنية، والذي كان السبب الرئيس في الإضراب الذي استمر طيلة النصف الأول من الموسم الدراسي الحالي، أصبح قريبا من مرحلته النهائية بعد تعديله.
وأثار تنزيل النظام الأساسي الجديد لموظفي وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، غضب غالبية رجال ونساء التعليم ودفعهم إلى الخروج للشوارع للإحتجاج وخوض إضرابات وطنية تصعيدية عديدة للمطالبة بإسقاطه، لكونه يخضع لمقتضيات ومضامين تعارض بشكل كبير تطلعات الفاعلين الأساسيين داخل المنظومة التعليمية.
تعليقات (0)