- 02:02لقجع..."التتويج بكأس إفريقيا هدف وطني لا يقبل التراجع ولا النقاش"
- 01:37السجن 22 عاما في حق الرئيس التونسي السابق ومساعديه
- 01:16البطولة العسكرية الإفريقية للملاكمة.. المغرب يحصد 10 ميداليات ذهبية
- 00:58السعدي.. الأحرار في معقله بسوس ماسة لعرض حصيلة إيجابية ومواصلة “مسار الإنجازات”
- 00:45ترامب يتجه لدعم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران
- 00:20الترجي التونسي يحقق انتصاره الأول بمونديال الأندية
- 00:11غوتيريس لـ"إسرائيل وإيران"... أعطوا السلام فرصة
- 23:55ارتفاع حصيلة ضحايا فاجعة قصر المؤتمرات بمراكش
- 23:40السيطرة على 8 حرائق غابات بالمملكة
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. إحداث مختبر للكشف عن "كورونا" في الحسيمة
تم على مستوى إقليم الحسيمة إحداث مختبر للكشف عن فيروس "كورونا" المستجد "كوفيد-19"، وذلك بالمركز الإستشفائي الإقليمي محمد الخامس، ليشرع المختبر رسميا أول أمس في تقديم خدماته لساكنة الإقليم، حيث تم إجراء العديد من الإختبارات الخاصة بالكشف عن الفيروس التاجي نشرت نتائجها صباح يوم أمس.
هذا المختبر ينضاف لمجموعة من المختبرات المشابهة الموجودة بجهة طنجة – تطوان – الحسيمة، التي تجري بشكل يومي التحاليل المخبرية الخاصة بالكشف عن فيروس "كورونا"، وكذا تحليل عينات الأشخاص المشكوك في إصابتهم بالفيروس. وفي هذا الصدد، أوضح "محمد اليزناسني"، المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بالحسيمة، أن هذا المختبر سيمكن من تقريب الخدمات من ساكنة إقليم الحسيمة وتسريع وتيرة إنجاز الإختبارات الخاصة بهذا الفيروس والكشف بسرعة عن نتائجها، بعدما كان يتم التنقل سابقا إلى مدينة تطوان لإجراء التحاليل المخبرية.
وأضاف اليزناسني، أن المختبر، الذي تشرف عليه المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة وأطباء اختصاصيون بيولوجيون وتقنيو المختبر التابعون للمركز الإستشفائي الإقليمي محمد الخامس بالحسيمة، سيمكن من إجراء أزيد من 100 تحليلة لفيروس "كورونا" المستجد يوميا. مهيبا بساكنة إقليم الحسيمة بضرورة ارتداء الكمامات الواقية باستمرار وفي جميع الأماكن والفضاأت، والحرص على احترام التباعد الإجتماعي وتعقيم اليدين باستمرار حفاظا على صحتهم وسلامتهم.
على النقيض من ذلك، اشتكت ساكنة مدينة القنيطرة من غياب أي مختبر خاص أو عمومي لإجراء تحاليل وكشوفات فيروس "كورونا"، مستنكرة تغييب مدينة مليونية من أي مختبر للكشف عن الفيروس، في الوقت الذي تتوفر الرباط على أزيد من 6 مختبرات بين العام والخاص.
تعليقات (0)