- 16:46القضاء ينصف مواطنا بتحميل وزارة التجهيز مسؤولية الحفر
- 16:38البرلمان يعيد النظر في قانون نزع الملكية
- 16:28مستشفيات غزة تسجل أرقاما قياسية خلال اسبوعين
- 16:15إعلان توظيف يثير الجدل في المغرب بسبب شرط “غير محجبة”
- 16:0719 قتيلاً في حوادث السير بمدن المملكة
- 16:00ريال مدريد يستضيف سوسيداد لحسم بطاقة نهائي كأس ملك إسبانيا
- 15:46إلغاء شعيرة الأضحية بالمغرب يدفع إسبانيا للبحث عن أسواق بديلة
- 15:38تقرير: المغرب يتوفر على أكثر من 70 معدنًا استراتيجيًا تحت الأرض
- 15:10ترحيل مغربي من فرنسا بسبب تعدد جرائمه
تابعونا على فيسبوك
انفراج في سعر زيت المائدة
لاحظ العديد من المواطنين خلال الأسابيع الماضية انفراجا في أثمنة زيت المائدة بالمغرب، خاصة بعد الإرتفاع المهول الذي عرفه هذا المنتوج خلال فتراه سابقة.
ويذكر أن أسعار زيت المائدة كانت تتراوح ما بين 24 و26 درهما للتر الواحد، لكنها عادت الآن لتستقر ما بين 16 و17 درهما، مسجلة انخفاضاً بحوالي 8 دراهم، أي ما يصل إلى 30 في المائة، فيما وصل ثمن نصف اللتر الواحد حسب مهنيين في القطاع ما بين 7 و8 دراهم، بعدما تعدى خلال السنوات الثلاث الأخيرة 12 درهما.
ويُعزى هذا الانخفاض إلى انخفاض أسعار المواد الأولية في السوق الدولية، خاصةً حبوب الصويا التي تُستخدم في استخراج الزيوت، كما ساهم تحسن ظروف الزراعة وارتفاع نسبة المحاصيل في انخفاض مؤشر أسعار الغذاء العالمية، حسب منظمة الأغذية والزراعة “الفاو”، والتي أكدت بداية هذه السنة، تسجيل مؤشر أسعار الغذاء العالمية أدنى مستوياته خلال آخر ثلاث سنوات، مدفوعا بتراجع أسعار الحبوب واللحوم نظير تحسن ظروف الزراعة عالميا وارتفاع نسبة المحاصيل من المواد الأساسية.
كما يعتمد المغرب بشكل كبير على الاستيراد لتلبية احتياجاته من زيت المائدة، حيث يستورد حوالي 98% من المواد الأولية.
وجدير بالذكر أن أول زيادة في أسعار زيت المائدة كانت بمقدار درهمين للتر الواحد، أي 10 دراهم للقنينة من فئة خمسة لترات. وقد تصاعدت الأسعار بعد ذلك بشكل كبير، مما دفع مجلس المنافسة للتدخل للتحقيق في الأمر وضمان عدم استغلال الشركات المصنعة للوضع العالمي في تحقيق أرباح إضافية.
تعليقات (0)