- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
- 01:18صالونات الحلاقة بالمغرب تشهد إقبالًا قياسيًا ليلة عيد الفطر
- 01:07أشبال الأطلس يفتتحون "كان U17" باكتساح أوغندا بخماسية نظيفة
- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
- 22:00منظمة الصحة العالمية تقترح خفض موازنتها بنسبة 20% بسبب انسحاب الولايات المتحدة
- 21:45فاس ..إطلاق مشروع لتوسيع نظام المراقبة بالفيديو
- 21:10المخاوف تتزايد من انتشار الجراد الصحراوي في المغرب ومنظمة "الفاو" تحذر من تفشي الآفة
تابعونا على فيسبوك
"اليونيسيف" يدق ناقوس الخطر بخصوص أوضاع الأطفال المغاربة بإسبانيا
كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" في تقرير صادم لها، قدمت أهم تفاصيله يوم الأربعاء الماضي بمدريد، عن الأوضاع المزرية والصعبة التي يعانيها الأطفال غير المصحوبين الهاربين من المغرب إلى إسبانيا بحثا عن ضمان مستقبل أفضل.
وقالت منظمة "اليونيسيف"، الفرع الإسباني، إن عدد القاصرات والقاصرين المغاربة الذين تركوا بيوتهم الأسرية وشوارع المملكة للهجرة إلى إسبانيا، سواء من خلال التسلل اليها عبر الحدود البرية مع المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية أو على كتن قوارب الموت؛ بلغ نحو 8841 قاصرا، حوالي 8470 منهم ذكورا، فيما عدد الإناث يقارب 371 طفلة، ما يشكل نحو 68 في المائة من مجموع الأطفال القاصرين الأجانب غير المصاحبين والمتواجدين بمراكز الرعاية وحماية الطفولة في الشوارع والساحات الإسبانية، مبرزة أن هذا الرقم لم يسبق له مثيل في تاريخ إسبانيا باعتبارها بلدا مستقبلا للهجرة.
وتوقف تقرير المنظمة الأممية، عند وضعية وشروط استقبال هؤلاء الأطفال، حيث عاين عن كثب وضعية 20 مركزا، موزعين بالأساس في جهة الأندلس، وبكل من مدينة سبتة ومليلية المحتلتين، مطالبا بإيجاد حلول عاجلة للاكتظاظ الخانق الذي تعيش على وقعه هذه المراكز، وذلك باعتبار تجاوز الأطفال القاطنين بها لطاقتها الإستيعابية بشكل كبير. مستنكرا احتجاز هؤلاء الأطفال داخل هذه المراكز، دون أن يسمح لهم بحرية التنقل، موضحا أن الاحتفاظ بهم داخل هذه المراكز، دون القيام بأية أنشطة، بما فيها الأنشطة التربوية والدراسة، ينتج عنه حالة من الانتظار والتوجس لدى هؤلاء الأطفال والمراهقين.
تعليقات (0)