- 21:03باريس سان جيرمان يهزم أرسنال ويضع قدما في نهائي دوري الأبطال
- 20:02تطورات جديدة في قضية “التيربو”
- 19:40مصرع 5 أشخاص نتيجة انقطاع الكهرباء بإسبانيا
- 19:24موريتانيا تشارك في مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 19:02الاستخبارات الإسبانية تفترض هجوما من شمال إفريقيا وراء انقطاع الكهرباء
- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:46أهلي جدة يهزم الهلال ويتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
"اليونسكو" تسجل "التبوريدة" تراثا لاماديا عالميا
خلال اجتماعات الدورة السادسة عشر للجنة الحكومية الدولية لإتفاقية صون التراث الثقافي اللامادي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو"، المنعقدة من 13 الى 18 دجنبر 2021 بالعاصمة الفرنسية باريس، أدرجت "التبوريدة" تراثا إنسانيا ضمن اللائحة التمثيلية للتراث الثقافي اللامادي.
وقالت وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع الثقافة في بلاغ، إن تسجيل هذه الممارسة التراثية العريقة ضمن التراث العالمي يندرج في إطار ملف وطني متكامل بمبادرة من الشركة الملكية لتشجيع الفرس. مضيفة أن الملف مكن من إبراز الممارسات الثقافية والمهارات والمعارف المرتبطة بالعنصر، وتتبع وظائفه الاجتماعية، وملامسة أبعاده الرمزية.
كما عرفت الدورة كذلك، تسجيل الخط العربي على نفس اللائحة في إطار ملف مشترك تقدمت به المملكة العربية السعودية إلى جانب مجموعة كبيرة من البلدان العربية، من ضمنها المملكة المغربية. فيما تمت إعادة تسجيل فن الصقارة على اللائحة التمثيلية بعدما وافقت المجموعة الحاملة للعنصر على انضمام دولة قطر إليها.
وأشار البلاغ، إلى أنه بهذا التتويج يرتفع رصيد المغرب إلى 12 عنصرا تراثيا مسجلا على لوائح اليونسكو، وهو عدد هام على الصعيدين الإقليمي والأفريقي، ويعكس المجهود الذي تبذله بلادنا للعناية بموروثها الثقافي اللامادي على مستويات الإحصاء المنهجي، والبحث العلمي والتوعية والتثمين، وذلك بتعاون وثيق بين القطاعات الحكومية المعنية والمجالس المنتخبة وفعاليات المجتمع المدني.
و"التبوريدة"، التي تعود تسميتها إلى البارود الذي تطلقه البنادق أثناء الإستعراض، وترجع إلى القرن الخامس عشر الميلادي، هي جزء لا يتجزأ من التراث المغربي الأصيل الذي يعيد الذاكرة الشعبية والمتفرجين في مناسبات عديدة إلى عهود مضت.
تعليقات (0)