- 08:33823 قاصرًا مغربيًا يصلون إلى جزر الكناري
- 08:04من هو سعيد جبراني؟ الذي عينه جلالة الملك على رأس “تمويلكم”
- 07:58داسيا بيغستر لأول مرة بالمغرب.. دخول قوي لفئة الدفع الرباعي C-SUV
- 07:48هلال: جلالة الملك والعاهل الأردني يتشاطران رؤية مشتركة من أجل السلام والأمن
- 06:40أجواء غائمة في توقعات أحوال طقس اليوم الثلاثاء
- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
تابعونا على فيسبوك
المقاطعة تمنع دخول التمور الإسرائيلية إلى الأسواق المغربية
أعلنت حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات (BDS) في المغرب عن ملاحظة اختفاء العلامات التجارية الإسرائيلية المعتادة من سوق التمور في الدار البيضاء، بعد جولات ميدانية عدة، داعية المواطنين إلى البقاء على يقظة دائمة.
وفي بيان صادر عنها، أكدت الحركة أن التمور الإسرائيلية، التي كانت تدخل عبر قنوات التهريب بتواطؤ ضمني من بعض الجهات، لم تعد تُرصد في السوق، مرجعة ذلك إلى حملاتها المستمرة التي استهدفت توعية التجار والمستهلكين بحقيقة مصدرها.
وحذرت الحركة من أن بعض مستوردي هذه التمور لا يزالون يعتمدون أساليب ملتوية لإدخالها إلى السوق المغربية، من خلال شركات فلسطينية أو أردنية، أو عبر إعادة تغليفها محليًا بعبوات مغربية لإخفاء مصدرها الأصلي.
كما لفتت إلى أن العديد من المستهلكين يجدون صعوبة في التمييز بين تمور "المجهول" المغربية الأصيلة، ونظيرتها "المدجول" المهجنة، والتي تعود أصولها إلى النخيل المغربي قبل أن يتم تهجينها في الولايات المتحدة قبل نحو قرن، لينتقل إنتاجها لاحقًا إلى دول مثل أستراليا، جنوب أفريقيا، فلسطين المحتلة، وأخيرًا المغرب.
وفي سياق متصل، أكدت الحركة أن بعض العلامات الفلسطينية المتواجدة في الأسواق المغربية، مثل "تاج الصحراء" و"تمور القمر"، إضافة إلى علامات أردنية مثل "مزارع الأمير"، "نخلة فلسطين"، "لينة"، "بالميرا"، "ربوع أريحا"، و"طيبات الصحراء"، قد تم التحقق من مصادرها، مشيرة إلى ضرورة دعم المنتجات ذات المنشأ الموثوق.
تعليقات (0)