- 10:55نهائي كأس العرش.. أولمبيك آسفي في مواجهة نهضة بركان
- 10:35الموظفون الأشباح بالصحة يسائل التهراوي
- 10:16نانسي عجرم تشعل منصة النهضة في مهرجان موازين
- 10:13المواطنة العالمية.. المغرب يتقدم بـ 13 درجة
- 09:37السياحة السعودية تستقبل 116 مليون سائح في 2024
- 09:23مان سيتي يكتسح العين بسداسية ويتأهل لثمن نهائى مونديال الأندية
- 09:01إجهاض تهريب أزيد من 92 كلغ من الكوكايين الكركرات
- 08:35لوحات ترقيم جديدة للمركبات المغربية المتجهة للخارج
- 08:16البيجيدي يقترح حظر التدخين في الأماكن العامة
تابعونا على فيسبوك
المقاطعة تمنع دخول التمور الإسرائيلية إلى الأسواق المغربية
أعلنت حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات (BDS) في المغرب عن ملاحظة اختفاء العلامات التجارية الإسرائيلية المعتادة من سوق التمور في الدار البيضاء، بعد جولات ميدانية عدة، داعية المواطنين إلى البقاء على يقظة دائمة.
وفي بيان صادر عنها، أكدت الحركة أن التمور الإسرائيلية، التي كانت تدخل عبر قنوات التهريب بتواطؤ ضمني من بعض الجهات، لم تعد تُرصد في السوق، مرجعة ذلك إلى حملاتها المستمرة التي استهدفت توعية التجار والمستهلكين بحقيقة مصدرها.
وحذرت الحركة من أن بعض مستوردي هذه التمور لا يزالون يعتمدون أساليب ملتوية لإدخالها إلى السوق المغربية، من خلال شركات فلسطينية أو أردنية، أو عبر إعادة تغليفها محليًا بعبوات مغربية لإخفاء مصدرها الأصلي.
كما لفتت إلى أن العديد من المستهلكين يجدون صعوبة في التمييز بين تمور "المجهول" المغربية الأصيلة، ونظيرتها "المدجول" المهجنة، والتي تعود أصولها إلى النخيل المغربي قبل أن يتم تهجينها في الولايات المتحدة قبل نحو قرن، لينتقل إنتاجها لاحقًا إلى دول مثل أستراليا، جنوب أفريقيا، فلسطين المحتلة، وأخيرًا المغرب.
وفي سياق متصل، أكدت الحركة أن بعض العلامات الفلسطينية المتواجدة في الأسواق المغربية، مثل "تاج الصحراء" و"تمور القمر"، إضافة إلى علامات أردنية مثل "مزارع الأمير"، "نخلة فلسطين"، "لينة"، "بالميرا"، "ربوع أريحا"، و"طيبات الصحراء"، قد تم التحقق من مصادرها، مشيرة إلى ضرورة دعم المنتجات ذات المنشأ الموثوق.
تعليقات (0)