- 14:03سفيان رحيمي يتعرف على مدربه الجديد
- 13:40كلميم.. الدرك يفشل مخططا لتهجير 217 شخصا عبر “قوارب الموت”
- 13:22فوز ترامب.. تفاؤل إسرائيلي بعودة الدفء للعلاقات مع المغرب
- 13:19مجلة إسبانية: 49 عاماً من التقدم والتنمية في الصحراء المغربية
- 13:12تأخير ملف بودريقة والموثق
- 13:03الإقصاء من الدعم يشعل احتجاجات متضرري زلزال الحوز
- 12:43الأمن يجهض عملية تهريب 5 أطنان من الحشيش بآسفي
- 12:13رئيس شبكة الكفاءات الطبية لمغاربة العالم يُشيد بمبادرة جلالة الملك
- 11:59عرشان ل"ولو": حزبنا غير مستهدف ولانعرف مكان اعتقال تالموست
تابعونا على فيسبوك
المغرب يشارك في اجتماع وزراء الشباب لتجمع دول الساحل والصحراء
مثل "محمد مهدي بنسعيد"، وزير الشباب والثقافة والتواصل، المملكة المغربية، صباح يومه الجمعة 10 فبراير الجاري بعاصمة النيجر نيامي، في أشغال اجتماع وزراء الشباب لتجمع دول الساحل والصحراء.
وفي كلمة بالمناسبة، أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل "مهدي بنسعيد"، أن الشباب قوة محركة يمتلكون مؤهلات عامة من أجل التطور الإقتصادي والإجتماعي. وذكر بأن المملكة المغربية ستواصل انخراطها في العمل على بناء منطقة الساحل والصحراء، من خلال الحفاظ على العلاقات المتينة مع جميع الدول الأعضاء، قائمة على التعاون والتضامن والشراكات البناءة.
وأضاف وزير الشباب والثقافة، أن هذه القوة تمكن الدول من نمو شامل و مستدام لاسيما إذا كانت هذه القوة الشبابية متوفرة على تعليم جيد ومنخرطة في المبادرات المدنية. موضحا أن المملكة المغربية بقيادة جلالة الملك، وتنفيذا لتعليماته السامية، أطلقت عددا من المبادرات التي تهم الشباب وهي مبادرات ومشاريع هامة وهادفة ومبتكرة تروم تعزيز اندماج الشباب في المجتمع، وجعلهم حقا قوة اقتراحية في التدبير العمومي، ومواكبتهم في مجال المقاولات.
وشدد الوزير المغربي، على أن المملكة تشتغل على مقاربة جديدة فيما يخص الشباب، تهم إطلاق جيل جديد من دور الشباب ببرامج مبتكرة بما يعود بالنفع على الشباب، مضيفا على أن المملكة المغربية مستعدة لتقاسم هذه التجارب مع الدول الشقيقة والصديقة عبر شراكات ثنائية بما في ذلك مع تجمع دول الساحل والصحراء. واعتبر على أن المملكة المغربية مستعدة لإستقبال شباب دول منطقة الساحل والصحراء خلال سنة 2024 والتي تتميز باحتفالية سنة الشباب.
وعلى هامش هذا الإجتماع، أجرى "بنسعيد" عددا من اللقاءات مع نظرائه وزراء شباب دول تجمع الساحل والصحراء، وشكلت فرصة للتأكيد على متانة العلاقات الثنائية التي تجمع المملكة المغربية بهذه الدول.