- 08:47هذا موعد الإعلان عن نتائج البكالوريا
- 08:25حداد يتباحث مع وفد برلماني بريطاني
- 07:58تسعيرة مسبح سوق السبت تشعل غضب ساكنة المدينة
- 05:483746 حافلة جديدة للمدن المحتضنة لگأس أفريقيا 2025
- 05:03المحكمة تؤجل النظر في قضية المهدوي إلى 16 يونيو 2025
- 04:22طقس حار نسبيا في توقعات أحوال جو اليوم الثلاثاء
- 03:37الحكم على ”التيكتوكر غفران بشهرين حبسا نافذة
- 00:01وفاة عبد الحق المريني الناطق السابق باسم القصر الملكي
- 23:38قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 03 يونيو 2025
تابعونا على فيسبوك
المغرب يستعد لاستضافة الدورة الثامنة للمنتدى البرلماني الدولي للعدالة الاجتماعية
تستعد المملكة المغربية لاستضافة الدورة الثامنة من المنتدى البرلماني الدولي للعدالة الاجتماعية، بالتعاون مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، وذلك في يوم الاثنين المقبل. تحت شعار شعار "العمل اللائق من أجل التنمية المستدامة".
وتعد هذه الدورة مبادرة مهمة من مجلس المستشارين المغربي، الذي يلعب دورًا رياديًا في تعزيز النموذج المغربي للعدالة الاجتماعية من خلال الشراكة والمشاركة الفاعلة.
وتهدف هذه الدورة إلى مناقشة المقاربات البرلمانية الممكنة لتحقيق وتعزيز العمل اللائق، وتعزيز دوره كأداة رئيسية لتعزيز العدالة الاجتماعية وتحقيق أهداف الدولة الاجتماعية، بما يتماشى مع التوجيهات السامية التي تهدف إلى توفير فرص العمل الكريمة والحماية الاجتماعية.
ويتطلع المجلس إلى استغلال اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية في 20 فبراير من كل عام، لتسليط الضوء على واقع العمل اللائق في المملكة والتحديات المختلفة التي تواجهه، بالإضافة إلى إبراز دور العمل اللائق في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة، والتي تم تحديدها في الميثاق الوطني للبيئة والتنمية المستدامة.
ومن المقرر أن يشهد المنتدى مشاركة واسعة من مختلف الجهات والهيئات المحلية والدولية، بما في ذلك أعضاء مجلس المستشارين وممثلين عن الحكومة، بالإضافة إلى منظمات دولية مثل منظمة العمل الدولية ومنظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، وممثلين عن القطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية، والهيئات الأكاديمية والخبراء في مجال العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة.
ويتضمن جدول أعمال المنتدى مناقشة مجموعة متنوعة من الموضوعات المتعلقة بأهمية وتنفيذ وتقييم سياسات العمل اللائق، ودور المؤسسات البرلمانية في تعزيز العدالة الاجتماعية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والممارسات الجيدة والتعاون المستقبلي في هذا المجال.
وتأتي هذه الدورة في إطار التزام المغرب بتعزيز الوعي بأهمية العمل اللائق والعدالة الاجتماعية كأساس للتنمية المستدامة، وتعكس الجهود المستمرة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالعمل اللائق والتخفيف من الفقر وت
تعليقات (0)