- 00:17قراءة في الصحف المغربية ليوم السبت 22 فبراير 2025
- 23:29محمد أوجار يشيد بتفاعل حزب التجمع الوطني للأحرار مع قضية الصحراء المغربية
- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
- 21:00المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يعقد دورته العادية الـ167
- 20:40استئنافية فاس تشدد العقوبات في قضية اختلاس أموال الوكالة المستقلة للماء والكهرباء
- 20:11انطلاق منافسات "برو تغازوت باي" لركوب الأمواج
- 20:07الملك محمد السادس يهنئ عاهل النرويج بمناسبة عيد ميلاده
تابعونا على فيسبوك
المغرب يتسلم قرضا بقيمة 200 مليون دولار لدعم الإنتاج الفلاحي والصناعات الغذائية
وقع محمد بوسعيد وزير الاقتصاد والمالية، الخميس 21 دجنبر اتفاقية مع ماري فرانسواز ماري نيلي مديرة مكتب المغرب العربي ومالطا للبنك الدولي، بموجبها سيقوم البنك الدولي بمنح قرضا للمغرب بقيمة 200 مليون دولار، من أجل دعم برنامج تعزيز سلاسل الانتاج الفلاحية والرفع من تنافسية الصناعات الغذائية، بجانب النهوض بسلسلتي إنتاج الحمضيات وزيت الزيتون، من خلال تقديم الدعم لعدد من الجمعيات المهنية.
ومن شأن القرض الجديد أن يعمل أيضا على تحديث إدارة أسواق الجملة الجديدة، ودعم الوصول إلى المعلومة حول أسعار السوق من خلال استعمال الوسائل الرقمية، بجانب إدماج المنتجين الصغار والمتوسطين في الأسواق عن طريق المساعدة في تسويق المنتجات الفلاحية، وتثمينها وتعزيز تجهيزات الصناعات الغذائية بالتنسيق مع صندوق التنمية الزراعية، وتعزيز نظم السلامة الغذائية وإصدار شهادات المطابقة لمعايير الجودة محليا ودوليا، علاوة على دعم الابتكار في قطاع الصناعات الغذائية من خلال إنشاء مركزين في هذا المجال سيقومان بتقديم الخدمات في المجالات التقنية والتجارية دعما لمشاريع الصناعات الغذائية.
من جهته، أشاد بوسعيد في تصريح صحفي له بهذه المناسبة، بالعلاقات المتميزة التي تجمع المملكة بالبنك الدولي الذي يقدم دائما الدعم للمشاريع البنيوية بالمغرب وعلى رأسها مخطط المغرب الأخضر.
ومن ناحيتها، نوهت مديرة مكتب المغرب العربي ومالطا للبنك الدولي، في تصريح مماثل بمخطط المغرب الأخضر والذي عمل على تحسين الجودة من خلال مساعدة الفلاحين الصغار والمتوسطين، على الاستجابة لمعايير السوق الداخلية والخارجية من أجل رفع قدرتهم على التسويق والتصدير.
تعليقات (0)