- 16:40ملعب فاس مهدد بالإستبعاد من مونديال 2030
- 16:18بواسطة درون القوات المسلحة تجهز ثلاثة عناصر من جبهة الوهم قرب الجدار الأمني
- 15:50سلطات الحوز تتعهد بالتصدي لأي مساس ببرنامج إعادة التأهيل
- 15:24المغرب والسعودية يدرسان إنشاء صندوق مشترك لدعم الاستثمار والتصدير
- 15:06إينفانتينو يتلقى دعوة من الجامعة لحضور قرعة الكان
- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
- 14:00حزب العدالة والتنمية يجدد دعوته لعفو ملكي ويطالب بحرية الصحافة
- 13:46مهني لـ "ولو": أسعار الدجاج لن تنخفض في رمضان
تابعونا على فيسبوك
المغرب وجهة رائدة للاستثمارات الأجنبية
تتألق المملكة المغربية كوجهة مميزة للاستثمارات الأجنبية في القارة الإفريقية، وفقا لتحليل اقتصادي حديث أصدرته منصة البحث المتخصصة في أسواق الخدمات اللوجستية "تي إنسايت".
ويؤكد البيان الأخير الصادر عن البوابة الاقتصادية هذا الاتجاه المتزايد، ويضع المملكة في المرتبة الثانية على مستوى القارة بعد مصر. كما تبرز الصين والهند كمراكز رئيسية لجذب الاستثمارات الأجنبية عالميا، بينما تحتل مصر المركز الأول في إفريقيا تليها مباشرة المغرب.
هذا الإنجاز ليس مجرد حظ، بل هو نتيجة للجهود المستمرة التي يبذلها المغرب لتعزيز البنية التحتية التجارية واللوجستية، وتوفير بيئة استثمارية مواتية للمستثمرين الأجانب.
وأكد المصدر نفسه أن نسبة 62 في المئة من خبراء الخدمات اللوجستية العالميين يعتزمون الاستثمار في أفريقيا، وفقا لمسح سنوي يتابع عن كثب لهذا القطاع.
يأتي هذا الاستطلاع كجزء من "مؤشر أجيليتي للوجستيات في الأسواق الناشئة"، الذي يقوم بتصنيف الدول حسب قدرتها التنافسية الشاملة، ويأخذ بعين الاعتبار قوتها اللوجستية ومناخ الأعمال واستعدادها للتحول الرقمي. هذه العوامل هي التي تجعلها جاذبة لمقدمي الخدمات اللوجستية وشركات النقل والمستثمرين على حد سواء.
وبالرغم من أن المغرب يحتل المرتبة التاسعة في العالم العربي وفقا لهذا الاستطلاع، إلا أنه لا يزال يتألق بفضل الأصول الكبيرة التي يتمتع بها، مما يجذب اللاعبين الدوليين.
وفي مؤشر عام 2024، لم يشهد تصنيف معظم الاقتصادات الأفريقية تغيرا كبيرا عن السنوات السابقة، ولكن الشركات تتوقع نموًا كبيرًا سواء من حيث السكان أو التوسع التجاري، خاصةً مع دعم منطقة التجارة الحرة الأفريقية القارية (ZLECAF).
تعليقات (0)