- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
"الكتاب" يدعو إلى وقف كل القرارات التأديبية في حق الأساتذة
خلال اجتماعه الدوري المنعقد يومه الثلاثاء 27 فبراير 2024، تداول المكتب السياسي لحزب "التقدم والإشتراكية"، في عدد من القضايا ذات الشأن الوطني والدولي.
الساحة التعليمية
تناول حزب "التقدم والإشتراكية" أوضاع الساحة التعليمية بعد الإتفاق الإجتماعي المبرم بين الحكومة والنقابات التعليمية الذي أفضى إلى أجواء الهدوء والعودة إلى الفصول الدراسية، ودعا الحكومة إلى وضع حد نهائي لجميع القرارات والإجراأت "التأديبية" التي تم اتخاذها في حق عدد من الأستاذات والأساتذة الذين شاركوا في الإضرابات والإحتجاجات التي شهدها قطاع التعليم في الشهور الأخيرة، وذلك حتى يتم تفادي أي توترات أخرى من شأنها التأثير سلبا على التحصيل الدراسي لبنات وأبناء المغاربة في المدرسة العمومية.
الإحتقان في قطاع الصحة
طالب المكتب السياسي للحزب الحكومة بالتعامل البناء والإيجابي مع مطالب مهنيي الصحة باعتبارهم حجر الزاوية في إصلاح المنظومة الصحية الوطنية التي أساسها المستشفى العمومي. معبرا عن قلقه البالغ إزاء هذه الوضعية غير السوية التي تهم أطباء المستقبل الذين يبني عليهم المغرب الأمل في تقليص الخصاص المهول في الموارد البشرية الصحية ببلادنا.
كما دعا الحزب الحكومة إلى أن تتحلى بروح الحوار الجاد والمثمر مع الطلبة الأطباء، لتفويت فرصة استغلال هذا الموضوع من أي كان، ومن أجل إنقاذ الموسم الجامعي، وتفادي سنة دراسية بيضاء لن يكون ضحيتها سوى الطلبة أنفسهم ومشروعُ إصلاح منظومة الصحة برمته.
مأساة إنسانية في غزة
جدد حزب "الكتاب" إدانته الشديدة لتمادي الكيان الصهيوني في ارتكاب إرهاب الدولة وأبشع الجرائم في حق الشعب الفلسطيني بغزة، في تحد سافر لكل القيم الإنسانية والقواعد القانونية، وفي تحقير واستخفاف وإنكار متغطرس لقرار محكمة العدل الدولية التي سبق لها أن أمرت الكيان الصهيوني بالتوقف عن اقتراف الإبادة الجماعية في حق الشعب الفلسطيني.
وأكد الحزب على أن الكيان الصهيوني المجرم مسؤول، اليوم، عن أكبر مأساة إنسانية عبر التاريخ منذ الحرب العالمية الثانية، حيث جعل، بدم بارد، شعبا له حقوق مشروعة في أراضيه، معرضا لمجاعة حقيقية وللقصف والتقتيل والتشريد والحصار ومنع وصول المساعدات الإنسانية.