- 22:35عملية "مرحبا" تجمع بوريطة وألباريس بروكسيل
- 22:32أمواج شاطئ الناظور تلفظ جثة شاب غريق
- 22:11حموني يدعو لإستشارة حول قانون مجلس الصحافة
- 21:43وزارة التعليم تتجه لضبط استخدام الهواتف داخل المدارس
- 21:23حجز لحوم مشبوهة في سيارة لنقل اللحوم بقلعة السراغنة
- 21:01الطالبي العلمي: التضامن والتنمية أساس التعاون جنوب - جنوب
- 20:41دعوة برلمانية لحماية الأطفال من سلبيات الذكاء الإصطناعي
- 20:15كلمة"السكايرية" تثير السخرية من حزب بوعبيد
- 20:00نتائج الدورة الاستدراكية تخرج أولياء الأمور للاحتجاج بالبيضاء
تابعونا على فيسبوك
القضية الفلسطينية حاضرة في احتجاجات فاتح ماي
يخلد اليوم الأربعاء الطبقة العاملة بالمغرب عيدها الأممي، حيث إن مختلف النقابات العمالية، تجتمع على مطالب الزيادة في الأجر وحل مشكل سن التقاعد وإرجاع الموقوفين بمقرات عملهم، وحل الملفات العالقة.
وحسب ما وثقته عدسة، موقع "ولو"، فإن التضامن مع القضية الفسطينية كان من بين الشعارات التي رفعتها الطبقة العاملة بمدينة القنيطرة المنصوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل.
و نددت الطبقة العاملة بنتائج الحوار الاجتماعي، الذي اعتبرته مخيبا للآمال وأنه لم يجب على تطلعات هذه الفئة التي ناضلت وتناضل من أجل تحسين ظروفها، لاسيما في ظل ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة، وضرب القدرة الشرائية للمواطنين.
واعتبر المحتجون، أن الاتفاق الذي وقعته الحكومة مع النقابات الاكثر تمثييلية "مجرد ديبناج"، وأن أهدافه بعيدة كل البعد عن ما تصبو إليه إليه الطبقة العاملة المغربية، مشددين على أن هذا الاتفاق حمل العديد من التّرْضيات والتنازلات التي مست بحقوق العمال والموظفين بالقطاعين العام والخاص معا.
وجدير بالذكر أن حكومة عزيز اخنوش، كانت قد وقعت اتفاقا مع النقابات الأكثر تمثيلية، حيث أثمر عن زيادة 1000 درهم لموظفي القطاع العام، و10 في المائة لعمال القطاع الخاص.