- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
- 22:03العثور على جثة مجهولة يستنفر أمن بني ملال
- 21:42إيطاليا تُدرج المغرب ضمن قائمة البلدان الآمنة
- 21:30الجيش الملكي يسقط أمام بيراميدز برباعية في ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا
- 21:22أمن البيضاء يوقف جانح خرّب سيارات بالشارع العام
- 21:15الخطوط الملكية المغربية تقرر طرد طيار روسي متدرب بسبب منشور على إنستغرام
- 21:00انتشار الحصبة في المغرب يثير قلق الهيئات الصحية الأوروبية
تابعونا على فيسبوك
القضية الفلسطينية حاضرة في احتجاجات فاتح ماي
يخلد اليوم الأربعاء الطبقة العاملة بالمغرب عيدها الأممي، حيث إن مختلف النقابات العمالية، تجتمع على مطالب الزيادة في الأجر وحل مشكل سن التقاعد وإرجاع الموقوفين بمقرات عملهم، وحل الملفات العالقة.
وحسب ما وثقته عدسة، موقع "ولو"، فإن التضامن مع القضية الفسطينية كان من بين الشعارات التي رفعتها الطبقة العاملة بمدينة القنيطرة المنصوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل.
و نددت الطبقة العاملة بنتائج الحوار الاجتماعي، الذي اعتبرته مخيبا للآمال وأنه لم يجب على تطلعات هذه الفئة التي ناضلت وتناضل من أجل تحسين ظروفها، لاسيما في ظل ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة، وضرب القدرة الشرائية للمواطنين.
واعتبر المحتجون، أن الاتفاق الذي وقعته الحكومة مع النقابات الاكثر تمثييلية "مجرد ديبناج"، وأن أهدافه بعيدة كل البعد عن ما تصبو إليه إليه الطبقة العاملة المغربية، مشددين على أن هذا الاتفاق حمل العديد من التّرْضيات والتنازلات التي مست بحقوق العمال والموظفين بالقطاعين العام والخاص معا.
وجدير بالذكر أن حكومة عزيز اخنوش، كانت قد وقعت اتفاقا مع النقابات الأكثر تمثيلية، حيث أثمر عن زيادة 1000 درهم لموظفي القطاع العام، و10 في المائة لعمال القطاع الخاص.
تعليقات (0)