- 20:37توقيع اتفاقيات للنهوض بقطاع الصناعة التقليدية بإقليم أسا الزاك
- 20:32جامعة الكرة تعزي في وفاة حسن أقصبي
- 19:59ميليتاو يتعرض لقطع في الرابط الصليبي
- 19:51اجتماع وهبي بهيئات المحامين يخلص لمأسسة الحوار بين الطرفين
- 19:27الجيش المغربي يتدخل بعد مقذوفات استهدفت المحبس
- 18:00مدرب الغابون: المغرب نموذج يحتذى به في المجال الرياضي بأفريقيا
- 17:43عاجل..مليشيات البوليساريو تطلق مقذوفات بجهة المحبس
- 17:30أزيد من 6000 مُستفيد من حملة تجديد لاكارط
- 17:00المهاجرين الأفارقة والمتقاعدين الفرنسيين يرفعون نسبة الأجانب في المغرب
تابعونا على فيسبوك
القضية الفلسطينية حاضرة في احتجاجات فاتح ماي
يخلد اليوم الأربعاء الطبقة العاملة بالمغرب عيدها الأممي، حيث إن مختلف النقابات العمالية، تجتمع على مطالب الزيادة في الأجر وحل مشكل سن التقاعد وإرجاع الموقوفين بمقرات عملهم، وحل الملفات العالقة.
وحسب ما وثقته عدسة، موقع "ولو"، فإن التضامن مع القضية الفسطينية كان من بين الشعارات التي رفعتها الطبقة العاملة بمدينة القنيطرة المنصوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل.
و نددت الطبقة العاملة بنتائج الحوار الاجتماعي، الذي اعتبرته مخيبا للآمال وأنه لم يجب على تطلعات هذه الفئة التي ناضلت وتناضل من أجل تحسين ظروفها، لاسيما في ظل ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة، وضرب القدرة الشرائية للمواطنين.
واعتبر المحتجون، أن الاتفاق الذي وقعته الحكومة مع النقابات الاكثر تمثييلية "مجرد ديبناج"، وأن أهدافه بعيدة كل البعد عن ما تصبو إليه إليه الطبقة العاملة المغربية، مشددين على أن هذا الاتفاق حمل العديد من التّرْضيات والتنازلات التي مست بحقوق العمال والموظفين بالقطاعين العام والخاص معا.
وجدير بالذكر أن حكومة عزيز اخنوش، كانت قد وقعت اتفاقا مع النقابات الأكثر تمثيلية، حيث أثمر عن زيادة 1000 درهم لموظفي القطاع العام، و10 في المائة لعمال القطاع الخاص.