- 09:11الجفاف يدفع المغرب لري مليون هكتار لإنتاج الحبوب
- 08:43وزير التجارة الفنلندي يقود بعثة اقتصادية إلى المغرب
- 08:26إسبانيا ترد على تبون بتأكيد دعمها لمقترح الحكم الذاتي
- 08:01ونتوما اشنو آخر خبر قريتو واشنو البوز اللي تبغيو ديرو؟
- 07:44ترحيل صحافيين إيطاليين داعمين للبوليساريو بالعيون
- 07:30رئيس الحكومة يتفقد أروقة معرض الفلاحة بمكناس
- 06:30أجواء حارة في توقعات أحوال طقس اليوم الاثنين
- 19:30المغرب يتصدر الملتقى الدولي التاسع لبارا ألعاب القوى مولاي الحسن بمراكش
- 19:00الصويرة تحتفي بوصول المشاركات في النسخة 34 من "رالي عائشة للغزالات"
تابعونا على فيسبوك
العطش يخيم على ساكنة الزمامرة ومطالب بالتدخل الفوري
دعت ساكنة مدينة الزمامرة الجهات المعنية بضرورة اتخاذ حلول فورية وفعالة للتصدي للانقطاعات المتكررة في إمدادات المياه الشروب في المدينة وضواحيها.
وفي سياق متصل، أكدت النائبة البرلمانية فاطمة التامني، عضو في فيدرالية اليسار الديمقراطي، على ضرورة تأمين إمدادات المياه الشروب اليومية لسكان الزمامرة ومناطقها، في أعقاب توقف تدفق المياه لمدة خمسة أيام، مما أثار قلقا كبيرا.
كما أثارت التامني هذا الأمر في سؤالها الكتابي الموجه إلى نزار بركة ووزير التجهيز والماء، حيث استعرضت تحديات سكان الزمامرة الناجمة عن انقطاع متكرر للمياه، وهي مشكلة تواجه سكان مدينة الزمامرة والمناطق المجاورة في إقليم سيدي بنور، حيث استمر انقطاع المياه لمدة خمسة أيام على مدار الساعة.
وأشارت البرلمانية اليسارية إلى تكرار هذا الوضع مرتين خلال شهر فبراير الحالي، ملقية اللوم على عدم تلقي محطة المعالجة في الزمامرة حصتها المعتادة من المياه من سد المسيرة، بالإضافة إلى ضعف الصبيب الذي يعيق وصول المياه إلى محطة المعالجة عبر المجرى المائي.
وأوردت التامني أن هذا الوضع المتعلق بالمشكلات المائية أثار استياءا شديدا لدى السكان، وتسبب في تأثير سلبي على الحياة اليومية والوضع الاقتصادي والصحي لعشرات الآلاف من المواطنات والمواطنين. وطرحت النائبة في فيدرالية اليسار الديمقراطي أسئلة حول الإجراءات التي ستتخذها الوزارة لتفادي تكرار هذه الحالة، وضمان تزويد سكان الزمامرة ومناطقها بالمياه الشروب بمواصفات صحية ممتازة من صباح كل يوم حتى العاشرة مساء.
وتعاني سكان هذه المدينة من أزمة عطش حادة، حيث أصبحت حياتهم تتسم بالجفاف الشديد نتيجة غياب أي حلول تلبي احتياجاتهم المائية.
تعليقات (0)