- 08:22الراية المغربية ترفرف في احتفالات باريس سان جيرمان بالدرع الفرنسي
- 07:41أشبال الأطلس يطاردون إنجازا تاريخيا أمام جنوب أفريقيا في نهائي "كان" الشباب
- 06:45أجواء حارة في توقعات طقس الأحد 18 ماي
- 21:24العيون.. أخنوش يؤكد التزام "التجمع الوطني للأحرار" بتنزيل المشاريع التنموية وفق توجيهات الملك
- 21:11بدر بانون يعود إلى الرجاء الرياضي
- 21:06نهضة بركان يهزم سيمبا بثنائية ويقترب من التتويج بلقب الكونفدرالية
- 19:43بوانو يصوّب مدفعيته اتجاه الاتحاد الاشتراكي بسبب ملتمس الرقابة
- 19:17تقرير: فرص نمو كبيرة للبنوك المغربية بفضل مشاريع كأس العالم
- 18:56أمن العروي يُفكّك شبكة سرقة سيارات الكراء
تابعونا على فيسبوك
"العدل والإحسان" تعلق على مقتل "خاشقجي".. وتخص "شهيدة الحريك" بالذكر
في تعليقها على مقتل الصحافي السعودي "جمال خاشقجي"، قالت جماعة "العدل والإحسان" في بيان لها أصدرته الأحد 04 نونبر الجاري، إنه قتل "غدرا في جريمة بشعة مكتملة الأركان".
وأدانت "العدل والإحسان"، "جرائم الإغتيال السياسي للمعارضين والصحفيين وأصحاب الرأي، والذي كان آخر ضحاياها الصحفي، جمال خاشقجي، الذي قتل غدرا في جريمة بشعة مكتملة الأركان".
من جهة أخرى، حملت الجماعة الدولة المغربية مسؤولية ما وصفته بـ"الإنفراد والإرتجال"، في تدبير الملفات الحيوية في البلد. متهمة إياها بـ"الضرب الممنهج للمرفق الصحي من خلال تسليعه وضرب القدرة الشرائية للمواطنين، وتهريب الثروات ونهبها، وإشاعة اليأس الذي يدفع خيرة أبناء الوطن إلى الهجرة الجماعية أو الإرتماء في عرض البحر، هروبا من جحيم الحياة المضنية أو التعرض لرصاص القوات كما وقع مع حياة بلقاسم رحمها الله التي قتلت بدم بارد".
وأضافت "العدل والإحسان" في بيانها، أن النظام رهن مستقل الأجيال القادمة، من خلال إخراج مشروع القانون الإطار للتربية والتعليم، رغم الرفض المجتمعي الواسع لما يتضمنه من ضرب للمجانية، وتهميش اللغة العربية، وضرب الإستقرار المهني للأطر التربوية. مستنكرة من جهة ثانية، "توسع التطبيع السافر بمختلف أشكاله مع الكيان الصهيوني (إسرائيل) الغاصب المتمادي في سياسة الاستيطان، وانتهاك الحرمات، وتدنيس المقدسات، وتهويد القدس".
وكانت السعودية قد أقرت بمقتل "خاشقجي" (59 عاما)، إثر ما قالت إنه "شجار" داخل قنصليتها في مدينة إسطنبول التركية، الشهر الماضي، وأعلنت توقيف 18 سعوديا للتحقيق معهم، بينما لم تكشف عن مكان الجثة.
تعليقات (0)