- 08:05هجوم مسلح ينهي حياة مدرب تركي
- 06:44أجواء غير مستقرة في توقعات أحوال الطقس ليوم السبت
- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
تابعونا على فيسبوك
العثماني يكشف قرب الإعلان عن توسيع التخفيف من الحجر الصحي
قال رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، إنه سبق له أن قدم تصورا واضحا حول تخفيف الحجر الصحي، وشروط البدء في تنزيله، فضلا عن إعلانه الشروع في تخفيف الحجر الصحي، مؤكدا أن هذا التخفيف سيمر من ثلاثة مراحل أساسية.
ويتعلق الأمر، وفق ما أوضح العثماني، عشية اليوم الثلاثاء، في جواب له ضمن الجلسة الشهرية المتعلقة بالسياسة العامة بمجلس المستشارين، بمرحلة بدء التخفيف التي انطلقت يوم 11 يونيو الجاري، وفق محددات معينة، معلنا في السياق ذاته، أن "المرحلة الثانية ستشهد اتساعا في إجراءات التخفيف سواء في عمالات المنطقة رقم (1) أو المنطقة (2) لتشمل الترخيص بأنشطة اقتصادية واجتماعية وثقافية إضافية".
وأضاف رئيس الحكومة، أن هذه الإجراءات والتدابير الجديدة، ستسمح بحركة أوسع وأيسر، في أفق الإطلاق التدريجي للسياحة الداخلية، مؤكدا أن الحكومة ستعلن عن البدء في هذه المرحلة الثانية بعد إجراء تقييم في غضون الأيام المقبلة، بحيث ستقرر في اتخاذ الإجراأت المناسبة، بناء على نتائج هذا التقييم.
وتابع أن هناك مرحلة ثالثة، وهي مرحلة متقدمة، ستعرف، بناء على تطور الحالة الوبائية، مزيدا من التخفيف، بما في ذلك توسيع الترخيص باستغلال الفضاءات العمومية والترخيص للتجمعات في حدود معينة، والأنشطة العامة وفق ضوابط معينة، مشيرا إلى أنه يرتقب أن تعرف هذه المرحلة بحسب تطور الحالة الوبائية على الصعيد الدولي، البدء في إجراءات تروم استئناف حركة التنقل الدولي والسياحة الخارجية.
وفي المقابل، دعا رئيس الحكومة، إلى اتخاذ الحيطة والحذر، مبرزا أن" من شأن استمرار التدابير الاحترازية واحترامها المساهمة في تعزيز الأمن الصحي باعتباره شرطا أساسيا لاستعادة الثقة في الاقتصاد الوطني بكافة مكوناته، مما سيمكن من استدراك ما فات لكي يعود الاقتصاد المغربي أفضل مما كان عليه قبل أزمة "كورونا"."