- 19:34الطالبي العلمي يلتقي مسؤول زامبي
- 19:13ماراطون الرمال.. محمد المرابطي يفوز ويستعيد الصدارة
- 18:57أيلون ماسك يعارض قرارا لترامب
- 18:42“وزارة السكوري” تخرج عن صمتها بعد الهجوم السيبراني
- 18:32وفد برلماني مغربي في أشغال الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا
- 18:10تقرير: المغرب يضم أكثر من 70 معدناً استراتيجياً
- 17:43إسبانيا.. دورية شرطة تنهي معاناة "مختطَف" مغربي
- 17:23بنك بريطاني يعتزم ولوج السوق البنكي المغربي
- 17:00تقرير: الشركات الجهوية "للما والضو" تهدد قدرة الفئات الهشة
تابعونا على فيسبوك
الصراعات تتسبب في تشريد 30 مليون شخص بالعالم خلال 2017
كشف كل من المنظمة الدولية للهجرة ومركز رصد النزوح الداخلي، في تقرير أممي حديث تم اعداده بشراكة مع المجلس النرويجي للاجئين، عن أعداد المشردين بالعالم خلال عام 2017 نتيجة الصراعات والنزاعات، والذين بلغ عددهم حوالي 30 مليون شخص داخل بلدانهم، منهم 11.8 مليون شخص قاموا بنزوح داخلي بسبب النزاع والعنف في العام الماضي، وشكلت إفريقيا جنوب الصحراء النصيب الأكبر من النازحين بحوالي 5.5 مليون شخص، تلاها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحوالي 4.5 مليون نازح ليرتفع العدد الإجمالي للأشخاص الذين يعيشون في نزوح داخلي جراء النزاع إلى ما يقرب من 40 مليون شخص في جميع أنحاء العالم.
وفيما يتعلق بأعداد المشردين بالعالم نتيجة الكوارث الطبيعية في عام 2017، فقد ذكر التقرير ذاته أن الكوارث خلال العام الماضي، تسببت في تشريد حوالي 18.8 مليون شخص في 135 دولة، حيث تسببت الفيضانات بوحدها في نزوح حوالي 8.6 مليون شخص، وأسفرت العواصف في العام الماضي خاصة منها الأعاصير المدارية حوالي 7.5 مليون شخص.
وحول أكثر الدول المتضررة من تلك الكوارث، أشار ذات التقرير أن الصين تأتي في مقدمة الدول الأكثر تضررا، حيث تسببت الكوارث الطبيعية في نزوح حوالي 4.5 مليون شخص، تليها الفلبين بنحو 2.5 مليون ثم كوبا والولايات المتحدة بـ 1.7 مليون شخص لكلا منهما، والهند بواقع 1.3 مليون نازح، مشيرا إلى أن النزوح الداخلي غالبا ما ينذر ببداية أزمات أوسع.
ومن جهته أكد الكسندر بيلاك مدير مركز رصد النزوح الداخلي، في تصريح صحفي له بهذه المناسبة أن العدد الذي تم رصده خلال التقرير يكشف نزوح حوالي 80 ألف شخص في كل يوم، مؤكدا أنه في ظل حجم هذا النزوح المألوف بشكل مخيف فإن هناك حاجة إلى نهج جديد لمعالجة التكاليف الضخمة للتشرد الداخلي، ليس فقط للأفراد ولكن أيضا للاقتصاد والاستقرار والأمان في البلدان المتضررة.
تعليقات (0)