- 14:11مراكش تحتضن المنتدى الإقتصادي الأول لمغاربة العالم
- 13:44إيطاليا تحجز ألعاب مُقلّدة قادمة من المغرب
- 13:25الطالبي العلمي يفتتح المنتدى البرلماني الإقتصادي المغربي-الموريتاني
- 13:02ارتفاع حصيلة القتلى في باكستان إلى 36 قتيلا
- 12:39اتفاق مبدئي بين الريال وتشابي ألونسو لقيادة النادي الملكي
- 12:26أربعة أطفال وثلاث نساء ضمن ضحايا عمارة فاس
- 12:11المغاربة يتصدرون قائمة العرب المتوجين بدوري أبطال أوروبا
- 12:00المغرب وموريتانيا: دينامية جديدة تتحدى العدمية في المنطقة
- 11:49الدورى الإنجليزي مُمثَّل ب 6 مقاعد في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل
تابعونا على فيسبوك
السغروشني تُفوّت بوابة الشفافية للجنة حماية المعطيات الشخصية
وقّعت "أمل الفلاح السغروشني"، وزيرة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، ورئيس اللجنة الوطنية لمراقبة حماية المعطيات ذات الطابع الشخصي ولجنة الحق في الحصول على المعلومات "عمر السغروشني"، يومه الأربعاء 22 يناير الجاري بالرباط، اتفاقية تتعلق بتفويت البوابة الإلكترونية للشفافية (www.chafafiya.ma).
وتُعد هذه المبادرة محطة مهمة في تنفيذ مقتضيات القانون رقم 31.13 المتعلق بالحق في الحصول على المعلومات بالنسبة لجميع المؤسسات المشار إليها في المادة 2 من هذا القانون. وتضمّنت الإتفاقية تحديد الجوانب التقنية والتنظيمية لضمان تفويت مثالي لهذه المنصة المرجعية من الوزارة إلى لجنة الحق في الحصول على المعلومات. ويشمل هذا التفويت الميزات الحالية، والخصائص التقنية، فضلاً عن تقديم المرافقة والمساعدة التقنية التي تضمنها الوزارة لمدة ستة أشهر.
وتسعى البوابة الإلكترونية www.chafafiya.ma إلى أن تكون منصة تفاعلية تربط بين العديد من المؤسسات، بما ذلك مجلس النواب، ومجلس المستشارين، والإدارات العمومية، والمحاكم، والجماعات الترابية، والمؤسسات العمومية وكل شخص اعتباري من أشخاص القانون العام، بالإضافة إلى كل مؤسسة أو هيئة أخرى عامة أو خاصة مكلفة بمهام المرفق العام، والمؤسسات والهيئات المنصوص عليها في الباب 12 من الدستور، والمواطنين، وذلك من خلال تلقي ومعالجة طلبات الحصول على المعلومات.
وباعتبارها الجهة المسؤولة عن مراقبة التطبيق السليم للحق في الحصول على المعلومات على المستوى الوطني، ستتولى لجنة الحق في الحصول على المعلومات توفير هذه البوابة الوطنية لهذه المؤسسات.
هذا وستصبح منصة www.chafafiya.ma أداة محورية لتعزيز مشاركة المواطنة وترسيخ ثقافة الإنفتاح داخل المؤسسات العمومية.
تعليقات (0)