- 09:25سلامة يستعرض تجربة المغرب في مكافحة التغير المناخي
- 08:58خاص..مخطط لمراقبة صفقات عمومية تقدر ب340 مليار درهم
- 08:40محاولة اغتيال مرشح لرئاسة كولومبيا
- 08:27ألمانيا تواجه فرنسا في مباراة تحديد المركز الثالث بالأمم الأوروبية
- 07:33قمة مثيرة بين البرتغال وإسبانيا في نهائي الأمم الأوروبية
- 06:30أجواء حارة في توقعات طقس الأحد
- 18:30بالأرقام.. الفواكه والخضروات المغربية تغزو السوق الإسبانية
- 17:46ممرضو وتقنيو الصحة يعتصمون أمام وزارة التهراوي
- 17:18أعلام فلسطين ترفرف بالمصليات تضامنا مع غزة
تابعونا على فيسبوك
الساعة الإضافية... الهواتف تحذفها والمواطن يرفضها والحكومة تتعنت
عبر العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعية، صباح يومه الأحد، عن غضبهم من ارتباك عقارب الساعة، بعدما كان مقررا العدول عن التوقيت الصيفي انطلاقا من الأحد 28 أكتوبر.
وتشارك رواد الفيسبوك، العديد من التدوينات التي يتساءلون فيها عن التوقيت، لاسيما بعدما حذفت الهواتف الذكية والحواسيب 60 دقيقة، فيما عقارب الساعة ظلت على التوقيت الصيفي.
لم يتوانى بعض الفيسبوكيين في التعبير عن غضبهم على السياسة التدبيرية للحكومة، التي لم تسلم منها حتى عقارب الساعة، مشددين على ضرورة العودة إلى التوقيت العادي، عوض العمل بالتوقيت الصيفي طيلة السنة، لاسيما بعدما تراجعت مجموعة من الدول الأوروبية عن العمل به.
وصادقت الحكومة، في مجلس استثنائي، الأسبوع الجاري، على مشروع قانون يروم الاستمرار بالعمل بالتوقيت الصيفي طيلة السنة، ما جر عليها وابلا من الانتقادات وجعلها محط سخرية.
و بالتزامن مع الإبقاء على الساعة الصيفية أعلنت الخطوط الملكية المغربية زبناءها أنه سيتم تأخير مواعيد انطلاق رحلاتها من وإلى المطارات المغربية بساعة واحدة انطلاقا من يوم الأحد 28 أكتوبر الحالي على الساعة الثالثة صباحا.
في المقابل، قررت وزارة التربية الوطينة اعتماد مواعيد جديدة للدخول المدرسي والجامعي، ابتداء من يوم الأربعاء 7 نونبر المقبل، مباشرة بعد انتهاء العطلة المدرسية، في جميع المدارس العمومية والخاصة والجامعات ومؤسسات التكوين المهني، من أجل تكييف الدخول والإيقاع المدرسي مع التوقيت الجديد.
وجدير بالذكر أن الوزارة كانت قد أكدت أن الدخول المدرسي والجامعي سيبدأ في الفترة الصباحية في الساعة التاسعة إلى الساعة الواحدة بعد الزوال، وفي الفترة المسائية من الساعة الثانية بعد الزوال إلى الساعة السادسة مساء، علما أن عددا من المؤسسات التي تعتمد التوقيت المستمر سيتاح لها إمكانية التعامل بمرونة مع التوقيت الجديد.
تعليقات (0)