- 10:44سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشا
- 10:38غزة: 1500 فقدوا البصر في حرب الإبادة
- 10:18المغرب يواجه سيراليون بطموح التأهل إلى المونديال والاقتراب من اللقب
- 09:55إحتقان غير مسبوق تشهده مخيمات تندوف
- 09:00توقيف بحارة مغاربة بتهمة تهريب مهاجرين إلى سبتة
- 08:33الهند تتهم باكستان بخرق قرار وقف إطلاق النار
- 08:02فاجعة فاس تصل البرلمان
- 07:30فوضى المكملات الغذائية تحرج وزير الصحة
- 18:13المغرب ثاني أكبر مستثمر أفريقي في القارة السمراء
تابعونا على فيسبوك
الرباط.. للا حسناء تترأس حفل العشاء الدبلوماسي الخيري السنوي
تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، ترأست صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، الثلاثاء 18 دجنبر بالرباط، حفل العشاء الدبلوماسي الخيري السنوي، المنظم من قبل سفارة جمهورية الصين الشعبية والمؤسسة الدبلوماسية.
ويهدف حفل العشاء الدبلوماسي الخيري إلى جمع الأموال للمساهمة في جهود العمل الإجتماعي في المغرب من خلال تمويل العديد من المشاريع التعاونية، لا سيما في مجالات الصحة والتعليم وتكوين الفتيات.
وبهذه المناسبة، أشاد لي لي، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المغرب، بتنظيم هذا الحفل الخيري، مع تجديد التأكيد على "تقديره الكبير" و"امتنانه الصادق" لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء لـ"الإهتمام والدعم الذي مافتئت توليه صاحبة السمو الملكي للعملية الخيرية ولتعزيز أواصر الصداقة الصينية المغربية".
وذكر السفير الصيني أيضا، بالإحتفال هذه السنة بالذكرى الستين لاقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين والمغرب، مشيرا إلى أن الرئيس تشي جينبينغ وصاحب الجلالة الملك محمد السادس، "ثمنا عاليا الشراكة الإستراتيجية الصينيةألمغربية الممتازة في برقيات التهاني المتبادلة". معتبرا أن الإحتفالات التي نظمت في إطار هذه الذكرى هي "مناسبة جيدة لتعزيز التعاون الثنائي في جميع المجالات".
من جهته، أعرب عبد العاطي الحابك، رئيس المؤسسة الدبلوماسية، عن عميق امتنانه لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء على العناية التي ما فتئت توليها سموها لهذا العمل الخيري، ولتشريف سموها بحضور حفل العشاء الدبلوماسي.
وأبرز الحابك، أن هذه الشراكة تستمد أسسها من العلاقات المتينة والودية التي تربط بين المغرب والصين تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والرئيس تشي جينبينغ. مضيفا أن عائدات هذا الحفل الخيري ستوجه لمشاريع خيرية تهم مجالي المرأة والطفولة.
تعليقات (0)