- 15:19الحكومة تشدد الرقابة على سندات الطلب
- 15:00أمن طنجة يوقف فرنسياً مبحوث عنه
- 14:42حجز دفعة جديدة من الأغنام بمراكش
- 14:39منع شاحنات أغنام من التوجه إلى جهة كلميم
- 14:23مجموعة العمران ترفع رقم معاملاتها في الربع الأول من 2025
- 14:03تأجيل انتخابات الهيئة الوطنية للأطباء
- 13:57الأمير مولاي الحسن يترأس حفل تخرج سلك الدفاع وسلك الأركان بالقنيطرة
- 13:40إغلاق المجزرة الجماعية ببني ملال قبيل عيد الأضحى
- 13:22استمرار الدراسة إلى نهاية يونيو
تابعونا على فيسبوك
الرباط.. للا حسناء تترأس حفل العشاء الدبلوماسي الخيري السنوي
تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، ترأست صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، الثلاثاء 18 دجنبر بالرباط، حفل العشاء الدبلوماسي الخيري السنوي، المنظم من قبل سفارة جمهورية الصين الشعبية والمؤسسة الدبلوماسية.
ويهدف حفل العشاء الدبلوماسي الخيري إلى جمع الأموال للمساهمة في جهود العمل الإجتماعي في المغرب من خلال تمويل العديد من المشاريع التعاونية، لا سيما في مجالات الصحة والتعليم وتكوين الفتيات.
وبهذه المناسبة، أشاد لي لي، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المغرب، بتنظيم هذا الحفل الخيري، مع تجديد التأكيد على "تقديره الكبير" و"امتنانه الصادق" لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء لـ"الإهتمام والدعم الذي مافتئت توليه صاحبة السمو الملكي للعملية الخيرية ولتعزيز أواصر الصداقة الصينية المغربية".
وذكر السفير الصيني أيضا، بالإحتفال هذه السنة بالذكرى الستين لاقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين والمغرب، مشيرا إلى أن الرئيس تشي جينبينغ وصاحب الجلالة الملك محمد السادس، "ثمنا عاليا الشراكة الإستراتيجية الصينيةألمغربية الممتازة في برقيات التهاني المتبادلة". معتبرا أن الإحتفالات التي نظمت في إطار هذه الذكرى هي "مناسبة جيدة لتعزيز التعاون الثنائي في جميع المجالات".
من جهته، أعرب عبد العاطي الحابك، رئيس المؤسسة الدبلوماسية، عن عميق امتنانه لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء على العناية التي ما فتئت توليها سموها لهذا العمل الخيري، ولتشريف سموها بحضور حفل العشاء الدبلوماسي.
وأبرز الحابك، أن هذه الشراكة تستمد أسسها من العلاقات المتينة والودية التي تربط بين المغرب والصين تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والرئيس تشي جينبينغ. مضيفا أن عائدات هذا الحفل الخيري ستوجه لمشاريع خيرية تهم مجالي المرأة والطفولة.
تعليقات (0)