- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
تابعونا على فيسبوك
الخلفي يقدم الأدلة الدامغة على تورط حزب الله الإيراني في دعم البوليساريو
أكد مصطفى الخلفي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن"قرار قطع العلاقات مع إيران هو قرار مغربي سيادي في سياق ثنائي بناء على أدلة ملموسة تؤكد تورطها في دعم جبهة البوليساريو عبر حزب الله".
وكشف لسان الحكومة أن المغرب أطلع إيران عبر وزير الخارجية ناصر بوريطة على الأدلة التي يتوفر عليها، ولم يتلق أي جواب يدحضها، الشيء الذي اقتضى قطع العلاقات مع إيران.
وقال الخلفي، إنه منذ 2016 تم تأسيس لجنة لدعم ما يسمى بالشعب الصحراوي من طرف حزب الله، قبل أن تحدث تطورات غير مسبوقة سنة 2017، مبرزا أن هذه التطورات ترتبط بثلاث وقائع رصدتها الأجهزة المغربية، حيث تتجلى الأولى في قيام خبراء عسكرييين من حزب الله بزيارة لمخيمات تندوف والانخراط في تدريب عناصر البوليساريو على حرب العصابات، وحرب الشوارع وتكوين عناصر الكومندو، مؤكدا أن المغرب قدم الأدلة على ذلك.
وأضاف أن الواقعة الثانية التي تؤكد تورط حزب الله، فهي تسليم حزب الله أسلحة للبوليساريو من قبيل صواريخ سام 9 وسام 11. مشيراً إلى أن الواقعة الثالثة تكشف تورط ديبلوماسي في السفارة الايرانية بالجزائر في تنظيم عمليات تسليح البوليساريو وتسهيل كل الإجراءات اللوجيستيكية.
وتابع الخلفي "أن المغرب قبل أن يتخذ هذا القرار أراد مواجهة ايران بهذه الدلائل ولم يتلق ما يدحض هذه الأدلة"، معتبرا أن القرار ليس موجها ضد الشيعة، وأن أي تجرؤ على الوحدة الترابية سيكون مكلفا لصاحبه".
تعليقات (0)