- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
- 01:18صالونات الحلاقة بالمغرب تشهد إقبالًا قياسيًا ليلة عيد الفطر
- 01:07أشبال الأطلس يفتتحون "كان U17" باكتساح أوغندا بخماسية نظيفة
- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
- 22:00منظمة الصحة العالمية تقترح خفض موازنتها بنسبة 20% بسبب انسحاب الولايات المتحدة
تابعونا على فيسبوك
الخلفي يقدم الأدلة الدامغة على تورط حزب الله الإيراني في دعم البوليساريو
أكد مصطفى الخلفي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن"قرار قطع العلاقات مع إيران هو قرار مغربي سيادي في سياق ثنائي بناء على أدلة ملموسة تؤكد تورطها في دعم جبهة البوليساريو عبر حزب الله".
وكشف لسان الحكومة أن المغرب أطلع إيران عبر وزير الخارجية ناصر بوريطة على الأدلة التي يتوفر عليها، ولم يتلق أي جواب يدحضها، الشيء الذي اقتضى قطع العلاقات مع إيران.
وقال الخلفي، إنه منذ 2016 تم تأسيس لجنة لدعم ما يسمى بالشعب الصحراوي من طرف حزب الله، قبل أن تحدث تطورات غير مسبوقة سنة 2017، مبرزا أن هذه التطورات ترتبط بثلاث وقائع رصدتها الأجهزة المغربية، حيث تتجلى الأولى في قيام خبراء عسكرييين من حزب الله بزيارة لمخيمات تندوف والانخراط في تدريب عناصر البوليساريو على حرب العصابات، وحرب الشوارع وتكوين عناصر الكومندو، مؤكدا أن المغرب قدم الأدلة على ذلك.
وأضاف أن الواقعة الثانية التي تؤكد تورط حزب الله، فهي تسليم حزب الله أسلحة للبوليساريو من قبيل صواريخ سام 9 وسام 11. مشيراً إلى أن الواقعة الثالثة تكشف تورط ديبلوماسي في السفارة الايرانية بالجزائر في تنظيم عمليات تسليح البوليساريو وتسهيل كل الإجراءات اللوجيستيكية.
وتابع الخلفي "أن المغرب قبل أن يتخذ هذا القرار أراد مواجهة ايران بهذه الدلائل ولم يتلق ما يدحض هذه الأدلة"، معتبرا أن القرار ليس موجها ضد الشيعة، وأن أي تجرؤ على الوحدة الترابية سيكون مكلفا لصاحبه".
تعليقات (0)