- 08:53ارتفاع أسعار البيض في أول يوم رمضان
- 07:52أجواء متقلبة في توقعات أحوال الطقس ليوم الإثنين 03 مارس
- 17:03هذه كمية الأسماك التي استقبلها سوق الجملة الهراويين بالدار البيضاء
- 16:13نشطاء يطلقون حملة “خليها عندك” لمواجهة غلاء الأسعار
- 15:44زكية الدريوش تتفقد أسعار السمك بسوق الجملة بالبيضاء
- 14:15هذه مواقيت رحلات الحافلات بالدار البيضاء خلال شهر رمضان
- 13:43غرق شاب خلال تسلل جماعي لسبتة المحتلة
- 13:05اليماني: إسقاط تحرير الأسعار هو الحل للوبيات التحكم
- 12:21نشرة إنذارية.. تساقطات ثلجية بالمرتفعات
تابعونا على فيسبوك
الخطوط الملكية المغربية تطلق خدمة إخبار الزبناء بتفاصيل رحلاتهم عبر تطبيق "WhatsApp"
كشفت الخطوط الجوية الملكية المغربية، عن خدمتها الجديدة للإخبار الآلي والفوري عبر تطبيق الواتساب، باعتبار هذا الأخير الشبكة المرجعية بالمغرب والقارة السمراء.
وأكدت "لارام " في بلاغ لها أنه "انسجاما مع إستراتيجيتها الواعدة للتحول الرقمي، أصبحت الخطوط الملكية المغربية واحدة من شركات الطيران الخمس الأولى بالعالم والأولى بالقارة الإفريقية التي تبادر إلى اقتراح هذه الخدمة المتطورة على زبائنها". و بحسب البلاغ ، يشكل الرد الفوري تشات بوت عبر الواتساب أحدث قناة تواصلية مبتكرة ومتميزة في مجال صناعة الطيران والملاحة الجوية، مبرزا أنه بفضل هذه الخدمة، تضع الخطوط الملكية المغربية رهن إشارة زبنائها مجموعة المعلومات والأخبار المتعلقة برحلاتهم مباشرة؛ إذ أصبح بإمكانهم الاطلاع على حجوزاتهم أو برامج رحلاتهم عبر هذا التطبيق.
و ذكر البلاغ انه يمكن للزبناء أيضا تتبع مسار أمتعتهم مباشرة أو طبع بطاقة الصعود الإلكترونية، مضيفا انه بإمكان الزبائن كذلك الاطلاع على رصيد بطاقاتهم الخاصة بعروض سفر فلاير، فضلا عن المعلومات العملية المتعلقة بوصول رحلاتهم على غرار المعلومات المتعلقة بتسليم الأمتعة، أحوال الطقس بالوجهة التي يقصدونها، وغيرها.
ولتسريع وتيرة هذه الخدمة، يفيد البلاغ بأنه يرجى من الزبناء تسجيل الرقم الآتي على هواتفهم الذكية:48 84 48 22 05 إثر ذلك، سيصبح بمقدورهم الشروع في التواصل مع ربوت الخطوط الملكية المغربية ببعث رسالة من قبيل "Bonjour" أو "Salut" بعد ذلك، سیدعو الربوت الزبون اختيار لغة التواصل قبل إطلاعه على الخدمات المتوفرة، ثم اختيار الخدمة المطلوبة والحصول على جواب فوري.
ومن المنتظر أن يساهم تطوير خدمة الرد الفوري تشات بوت في تجويد الخدمة الإخبارية، والتي أضحت رهانا حاسما بمهنة الملاحة الجوية بشكل عام.
تعليقات (0)