- 13:23أنوار صبري يُطالب بتعزيز البنية التحتية والنهوض بالرياضة بإقليم سيدي سليمان
- 13:02صراع إغراء اللاعبين بالمنح المالية يشعل ديربي الرجاء والوداد
- 12:23الرصاص لإنقاذ مواطن من اعتداء وسرقة باستعمال كلب شرس
- 12:02إيطاليا تبسط إجراءات استقدام العمال المغاربة
- 11:50دفاع الناصري يصر على استدعاء "إسكوبار الصحراء"
- 11:46رسميا.. غوارديولا يجدد عقده مع مانشستر سيتي حتى 2027
- 11:29تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
تابعونا على فيسبوك
الخزينة تدقق في التبرعات المعلن عنها
قررت الخزينة العامة للملكة بأن تقطع الطريق أمام الكذابين والمتباهين من أرباب المقاولات العمومية وشبه العمومية وكبار المسؤولين، والوزراء والبرلمانيين، وعموم المنتخبين من رؤساء المجالس الترابية، وبعض الشخصيات، من خلال التدقيق في حجم التبرعات المعلن عنها، ووضعية التحويل المالي الفعلي في صندوق مواجهة جائحة كورونا.
وأكدت الصباح في خبر لها أن بعض الشخصيات تتباهى أمام الرأي العام، بإعلان تبرعها بقيمة مالية تتجاوز مائة مليار سنتيم، أو أكثر لتحفيز منافسيها للدفع أكثر، وهي في واقع الأمر ضخت أقل من ذلك في حساب صندوق مواجهة كورونا، بل إن مؤسسات أعلنت تبرعها ولم تظهر بعد في قائمة المتبرعين بتاريخ 31 مارس، لحظة حصر إجمالي المبالغ المتبرع بها في 18 مليار درهم، أي 1800 مليار سنتيم، فيما احتسبت مكاتب دراسات متخصصة إجمالي ما تم التعبير عنه علانية في 40 مليار درهم، ما يعادل 4 آلاف مليار سنتيم، أي بفارق 12 مليار درهم، ما يعني 1200 مليار سنتيم.
و أضاف ذات المصدر أن الخزينة العامة كشفت أن معطيات مدلى بها اسميا في بلاغات رسمية لشخصيات ثرية، أو مؤسسات عمومية، أو بنوك أو شركات خاصة تختلف عما تم ضخه فعليا من أموال في صندوق التضامن لمواجهة جائحة كورونا.