- 22:02ريال سوسيداد يُسقِط برشلونة في الليغا
- 21:30توقعات الطقس ليوم غد الاثنين 11 نونبر 2024
- 21:27خاص..الوكيل العام يقرر اعتقال منتخبين بالقنيطرة بسبب الرشاوي والفساد
- 21:23الإعلان عن ترشيحات النسخة الثانية والثلاثين لجائزة "مراسلون بلا حدود" لحرية الصحافة
- 21:16هذا هو تاريخ صرف الدفعة الأولى من المنح الجامعية للطلبة
- 21:10مدينة مونتريال تستضيف معرض "العمران إكسبو مغاربة العالم"
- 21:09رئيس الحكومة يمثل صاحب الجلالة في قمة الرياض
- 21:05وجدة تحتضن النسخة الـ12 من المهرجان الدولي للسينما والهجرة تحت شعار “السينما وحقوق المهاجر”
- 21:02إنطلاق تصفيات منطقة "أوناف" المؤهلة لكأس أمم إفريقيا تحت 20 سنة بمشاركة المنتخب المغربي
تابعونا على فيسبوك
الخزينة تدقق في التبرعات المعلن عنها
قررت الخزينة العامة للملكة بأن تقطع الطريق أمام الكذابين والمتباهين من أرباب المقاولات العمومية وشبه العمومية وكبار المسؤولين، والوزراء والبرلمانيين، وعموم المنتخبين من رؤساء المجالس الترابية، وبعض الشخصيات، من خلال التدقيق في حجم التبرعات المعلن عنها، ووضعية التحويل المالي الفعلي في صندوق مواجهة جائحة كورونا.
وأكدت الصباح في خبر لها أن بعض الشخصيات تتباهى أمام الرأي العام، بإعلان تبرعها بقيمة مالية تتجاوز مائة مليار سنتيم، أو أكثر لتحفيز منافسيها للدفع أكثر، وهي في واقع الأمر ضخت أقل من ذلك في حساب صندوق مواجهة كورونا، بل إن مؤسسات أعلنت تبرعها ولم تظهر بعد في قائمة المتبرعين بتاريخ 31 مارس، لحظة حصر إجمالي المبالغ المتبرع بها في 18 مليار درهم، أي 1800 مليار سنتيم، فيما احتسبت مكاتب دراسات متخصصة إجمالي ما تم التعبير عنه علانية في 40 مليار درهم، ما يعادل 4 آلاف مليار سنتيم، أي بفارق 12 مليار درهم، ما يعني 1200 مليار سنتيم.
و أضاف ذات المصدر أن الخزينة العامة كشفت أن معطيات مدلى بها اسميا في بلاغات رسمية لشخصيات ثرية، أو مؤسسات عمومية، أو بنوك أو شركات خاصة تختلف عما تم ضخه فعليا من أموال في صندوق التضامن لمواجهة جائحة كورونا.