- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
الجمهور الوجدي يخصص استقبالا حماسيا لأسود الأطلس
وصلت بعثة المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، صباح اليوم الخميس إلى مدينة وجدة، تحسبا للمباراة الودية التي ستجمعه يوم غد الجمعة بنظيره الليبي على أرضية الملعب الشرفي بمدينة وجدة، بداية من الساعة السابعة مساء، بتوقيت المغرب.
واستقبل العناصر الوطنية بمطار وجدة أنجاد، المئات من الجماهير التي تنقلت لمساندتها وتشجيعها قبل لقاء أسود الأطلس، يوم غد الجمعة أمام المنتخب الليبي.
وفي الندوة الصحفية التي عقدها المدرب الوطني وحيد خاليلودزيتش إلى جانب بعض لاعبي المنتخب المغربي، تحدث ياسين بونو حارس عرين الأسود عن المقابلة التي سيخوضها المنتخب المغربي ضد نظيره الليبي (يوم 11 من الشهر الجاري).
وأعرب ياسين بونو عن سعادته بخوض المباراة بمدينة "وجدة"، لأول مرة، في هذه الحقبة، حيث صرح بونو حول ذلك، قائلا :" نحن سعداء بخوض اللقاء في مدينة وجدة، هذا شرف لنا ".
وأردف :"اللعب في مدينة ما لأول مرة عنده طابع خاص، وسيكون حافزا لنا لتقديم أفضل ما لدينا ".
وتعود آخر مباراة أجراها المنتخب الوطني المغربي بمدينة وجدة إلى سنة 1979، عندما واجه في لقاء ودي فريق باستيا الفرنسي الذي كان يلعب له المهاجم المغربي ميري كريمو، وانتهت المباراة بالتعادل هدف لمثله.
وسجل هدف المنتخب المغربي المهاجم الوجدي بلحيوان بضربة مقص في آخر دقائق اللقاء، بعد أن كان الفريق الفرنسي متقدما في النتيجة بهدف الهولندي جون ريب، الذي كان أحد نجوم مونديال الأرجنتين 1978.
ويعود المنتخب الوطني إلى مدينة وجدة لاستضافة منتخبي ليبيا والغابون، في مبارتين إعداديتين، يومي 11 و15 أكتوبر 2019.
والأكيد أن اللقاءين سيجلبان جماهير مدن الجهة الشرقية، ويحركان الحنين لمباراة 1979.
يشار إلى أن العامل المشترك بين مباراة 1979 ومبارتي 2019، هو أن المنتخب المغربي في مرحلة إعادة بناء، في الأمس بعد الهزيمة أمام منتخب اوغندا بثلاثية نظيفة في كأس أمم افريقيا 1978، واليوم بعد كأس افريقيا 2019 والتعاقد مع ناخب جديد هو خليلوزيتش.