- 16:14باكستان تعلن إسقاط 25 مسيّرة إسرائيلية الصنع استخدمتها الهند في هجماتها
- 15:35برشلونة يستعيد خدمات بالدي قبل الكلاسيكو
- 15:00بوريطة: أفريقيا الأطلسية قطب جيو-استراتيجي
- 14:27النواب يسائلون رئيس الحكومة حول السياسة العامة الإثنين المقبل
- 13:50استشهاد 102 فلسطينيا خلال 24 ساعة
- 13:31وهبي: العقوبات البديلة قفزة نوعية
- 13:05السكوري يعلن عن تنظيم العمل عن بُعد
- 12:49تصعيد جديد بين فرنسا والجزائر
- 12:31هجوم مسلح يهز مستشفى بني ملال
تابعونا على فيسبوك
التوقيع على بروتوكول اتفاق لتطوير البنية التحتية للغاز بالمغرب
وقعت وزارة الداخلية، ووزارة الاقتصاد والمالية، ووزارة التجهيز والماء، ووزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وخمس مؤسسات وشركات عمومية، على بروتوكول اتفاق بهدف إنجاز برنامج تطوير البنية التحتية للغاز في البلاد.
وقال بلاغ لوزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، إنه "تم التوقيع على بروتوكول اتفاق بين وزارات الداخلية والاقتصاد والمالية والتجهيز والماء والانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، لإطلاق خارطة طريق البنية التحتية للغاز".
ويهدف البروتوكول إلى تعزيز التنسيق بين الوزارات لإنجاز برنامج تطوير بنية تحتية غازية.
ويضم البروتوكول أيضا خمس مؤسسات وشركات عمومية، هي : الوكالة الوطنية للموانئ، المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، وشركة الناظور غرب المتوسط، والشركة الوطنية للطرق السيارة بالمغرب.
ويشكل البروتوكول حسب البلاغ استمرارا لالتزام المملكة بتعزيز سيادتها في مجال الطاقة، وإزالة الكربون من اقتصادها، وربطها بالأسواق الإقليمية والعالمية.
ويهدف البروتوكول الذي يمتد على عدة سنوات إلى تزويد المملكة بعدة منافذ لاستيراد الغاز الطبيعي المسال، إضافة إلى بنية تحتية لتخزين ونقل الغاز الطبيعي.
وسيوفر دعم أنابيب الغاز التي تربط الأحواض المنتجة للغاز المحلي بالمستهلكين، وتطوير محطة لاستيراد الغاز الطبيعي المسال في ميناء الناظور غرب المتوسط، وإنشاء أنبوب غاز جديد يربط المحطة بالأنبوب المغاربي الأوروبي (خط أنبوب يربط المغرب وأوروبا).
"ومن شأن البروتوكول، أن يعزز على المدى البعيد تسريع تطوير الطاقات المتجددة، خاصة ما يحضر له المغرب من إطلاق مشروع للهيدروجين الأخضر ومشتقاته"، بحسب البيان.
ويسارع المغرب الخطى من أجل تأمين احتياجاته من الطاقة، خاصة أنه يستورد 96 بالمئة من الاستهلاك عبر المصادر الخارجية، بالتزامن مع ارتفاع الأسعار الناتج عن اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية.
ويعمل المغرب على الاستثمار أكثر في الطاقات المتجددة، فضلا عن عقد شراكات في إطار الهيدروجين الأخضر؛ إذ تعد البلاد ضمن أكبر 5 منتجين للطاقة الشمسية بين الدول العربية.
تعليقات (0)