- 11:10سوء الأحوال الجوية يمنع قوارب الصيد من الإبحار ببوجدور
- 10:48خطة حكومية لعصرنة مواقف السيارات
- 10:30مصنع ألماني جديد بالقنيطرة يوفر أكثر من 300 فرصة شغل مباشرة
- 10:10زيادة جديدة مرتقبة في أسعار ترامواي الرباط وسلا
- 10:00راغب علامة يشعل "موازين" بأزيد من 100 ألف متفرج
- 09:47ولاية أمن تطوان تكذب مزاعم فيديو منشور على “يوتيوب”
- 09:43حجز مدارس خصوصية لشهادات الباك يُسائل برادة
- 09:30ولد الرشيد يُشيد بدعم البرلاسين للوحدة الترابية للمغرب
- 09:16حادث سير يربك حركة ترامواي البيضاء
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
البنك الدولي يقرض المغرب 48 مليون دولار لمواجهة جائحة كوفيد-19
وافق مجلس المديرين التنفيذيين للبنك الدولي اليوم على قرض بقيمة 48 مليون دولار لمساعدة المغرب على إدارة آثار جائحة كورونا (كوفيد-19) في الوقت الذي تتجه فيه المملكة إلى الخروج من تدابير الحجر الصحي الصارمة.
وحسب بلاغ للبنك، فإن تقديم هذا القرض يأتي في إطار برنامج جار تنفيذه يرتبط بالنتائج المتحققة والذي تمت الموافقة عليه في عام 2015 ويهدف إلى دعم تقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية.
ومن خلال إجراء إعادة هيكلة للمشروع، سيُقدم ما مجموعه 13.01 مليون دولار من الأموال غير المنصرفة في إطار هذا البرنامج و35 مليون دولار إضافية من التسهيل سريع الصرف لمكافحة فيروس كورونا التابع لمجموعة البنك الدولي، وذلك لدعم استجابة قطاع الصحة الحكومي لمواجهة تفشي هذا الفيروس عن طريق تقوية قدرات الوقاية والرصد والمراقبة وإدارة الحالات.
وقال "جيسكو هنتشِل" المدير الإقليمي لدائرة المغرب العربي بالبنك الدولي: "لقد اتخذت الحكومة بالفعل خطوات مهمة لاحتواء تفشي جائحة فيروس كورونا وتقليل الأثر الواقع على القطاعات الحساسة والأسر الأولى بالرعاية.. وستتطلب المرحلة الحاسمة التي يمر بها المغرب مواصلة العمل بقوة على احتواء هذه الجائحة وتعبئة الموارد لتمويل التدابير الصحية. وإننا نهدف، من خلال المساندة الحالية، إلى توفير موارد إضافية للمغرب من أجل تعزيز قدرات الفحص لديه وتطوير حلول وقائية لمنع انتشار هذا الفيروس."
من جانبها، أكدت "فاطمة القادري"، أخصائية الرعاية الصحية ومشاركة في رئاسة فريق العمل، أن مساندة البنك الدولي ستساعد في تمويل نحو ربع البرنامج الحكومي الخاص بإدارة الآثار الناجمة عن هذه الجائحة.. ومن خلال تعزيز أنظمة مراقبة الأمراض، يهدف البرنامج إلى الجمع بين اكتشاف حالات الإصابة الجديدة والتتبع النشط للمخالطين، وهما من التدابير ذات الأولوية في مرحلة ما بعد الحجر الصحي".
تعليقات (0)