- 20:32تفاصيل الملايين المخصصة للأمن السيبراني للمحافظة العقارية
- 20:12التحريض على العنف والكراهية رقميا يورط شخصا بمراكش
- 19:50غرق 4 أشخاص من أسرة واحدة بشاطئ المحمدية
- 19:25ميناء الصويرة.. شجار بين بحارين ينتهي بجـ.ـريمة بشـ.ـعة
- 19:02العثور على جثة شاب بشاطئ سبتة المحتلة
- 18:33القنيطرة.. 16 سنة سجن نافذة للمتهم الرئيسي في قضية التسويق الهرمي
- 18:11الصراع في الشرق الأوسط.. تأكيد جديد لحل الدولتين
- 18:10إدانة توفيق بوعشرين وأربعة آخرين بهذه التهم
- 17:47مجلس "بورقية" ينتقد مشروع قانون التعليم العالي
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الاستقلال يجمع أخنوش بالمعارضة والنقابات ويوحد الصفوف
في لقاء مميز يعكس التلاحم والتوافق في الساحة السياسية المغربية، انطلقت أعمال المؤتمر الوطني الثامن عشر لحزب الاستقلال.
وتجمعت في هذا الحدث البارز شخصيات حكومية ومعارضة ونقابات، مما يعكس الدور البارز الذي يحتفظ به حزب الميزان في قلوب المواطنين.
وحضر هذا المؤتمر الذي يهدف إلى انتخاب قيادة جديدة ما يقارب 3600 مؤتمر ومؤتمرة، بينهم 1400 عضو في المجلس الوطني، وشهدت هذه المناسبة خطوات نحو المصالحة مع أطراف سابقة في الساحة السياسية، بينها اللقاء بين رئيس الحكومة عزيز أخنوش ونبيل بنعبد الله، زعيم حزب التقدم والاشتراكية، وإدريس لشكر من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وشهد المؤتمر حضوراً بارزاً للنقابي الميلودي موخاريق، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات السياسية، بما في ذلك عبد الرحيم بوعيدة، الرئيس السابق لجهة گلميم واد نون، الذي انضم إلى حزب الميزان بعد ترك حزب الحمامة، وقدم نفسه كمرشح في الانتخابات البرلمانية السابقة، حيث تعرض للظلم قبل أن يتم إلغاء مقعده وتصبح نتيجته فوزه بالمقعد البرلماني.
كما حضر العديد من قياديي حزب العدالة والتنمية، بينهم مصطفى الخلفي، وزير الاتصال السابق، لإضفاء مزيد من الوزن والتنوع على المناسبة.
تعليقات (0)