- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
تابعونا على فيسبوك
الاستقلال يجمع أخنوش بالمعارضة والنقابات ويوحد الصفوف
في لقاء مميز يعكس التلاحم والتوافق في الساحة السياسية المغربية، انطلقت أعمال المؤتمر الوطني الثامن عشر لحزب الاستقلال.
وتجمعت في هذا الحدث البارز شخصيات حكومية ومعارضة ونقابات، مما يعكس الدور البارز الذي يحتفظ به حزب الميزان في قلوب المواطنين.
وحضر هذا المؤتمر الذي يهدف إلى انتخاب قيادة جديدة ما يقارب 3600 مؤتمر ومؤتمرة، بينهم 1400 عضو في المجلس الوطني، وشهدت هذه المناسبة خطوات نحو المصالحة مع أطراف سابقة في الساحة السياسية، بينها اللقاء بين رئيس الحكومة عزيز أخنوش ونبيل بنعبد الله، زعيم حزب التقدم والاشتراكية، وإدريس لشكر من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وشهد المؤتمر حضوراً بارزاً للنقابي الميلودي موخاريق، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات السياسية، بما في ذلك عبد الرحيم بوعيدة، الرئيس السابق لجهة گلميم واد نون، الذي انضم إلى حزب الميزان بعد ترك حزب الحمامة، وقدم نفسه كمرشح في الانتخابات البرلمانية السابقة، حيث تعرض للظلم قبل أن يتم إلغاء مقعده وتصبح نتيجته فوزه بالمقعد البرلماني.
كما حضر العديد من قياديي حزب العدالة والتنمية، بينهم مصطفى الخلفي، وزير الاتصال السابق، لإضفاء مزيد من الوزن والتنوع على المناسبة.