- 18:56مجلس النواب يُناقش قانون التراجمة المُحلّفين
- 18:27ارتفاع الإستثمار الأجنبي في المغرب بـ55 في المائة
- 17:55غرق طفل بشاطئ هوارة ضواحي طنجة
- 17:41حموشي يطلع على ترتيبات تأمين نهائي كأس العرش بملعب فاس
- 17:09مخاطر سقوط الأعمدة الكهربائية تجر لفتيت للمساءلة
- 16:33العمران تُطلق إكسبو 2025 من بروكسيل
- 15:51رسميا.. بول بوغبا يبدأ فصلا جديدا في مسيرته مع موناكو
- 15:17إيران تعتقل عميلا للموساد في محطة مترو بطهران
- 15:05البيجيدي يدعو جنوب أفريقيا لمراجعة موقفها من الصحراء المغربية
تابعونا على فيسبوك
"الأونسا" تخلي مسؤوليتها عن جودة اللحوم وتؤكد جديتها للمراقبة
برأ المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية في تقرير مفصل عن العمليات التي قام بها من أجل ضمان سلامة لحوم أضاحي العيد لهذا العام ذمته،. حيث أظهر من خلال المعطيات الواردة في بيان له أن هدف مراقبة الماشية هو معرفة صاحبها ومسارها، وليس ضمان جودتها.
وأوضح أن عملية مراقبة أضاحي العيد شملت المربين والمسمنين، الصغار والمتوسطين والكبار، وانطلقت العملية في 6 يونيو 2018، وهمت إلى اليوم 132 ألف مربّ. وأردف أن عملية المراقبة تمثلت في وضع حلقة صفراء ناصعة في أذن الماشية، عليها إشارة إلى عيد الأضحى، وعدد تسلسلي من سبعة أرقام، ونجمة ورأس الخروف.
وكشف بيان ذات المكتب أن هذه العملية تكلفت بها الفيدرالية البينمهنية للحوم الحمراء، بتكليف من وزارة الفلاحة، وساندتها على المستوى الجهوي عناصر من المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية، وقد شملت العملية إلى الآن 6,7 مليون رأس.
وأفاد بيان ل"أونسا" أن الهدف من العملية هو معرفة مالك الماشية، وتحديد مسار الماشية، وليس جودة اللحوم. مستطرداً أن هناك عمليات أخرى تمت، من قبيل:
مراقبة أعلاف الماشية، من شركة إنتاج الأعلاف إلى المربين، وكذا عملية الاستيراد، وأنه تم تسجيل عدد من المخالفات في جهات المملكة، وأن الملفات أحيلت على القضاء.
وزاد أن المراقبة شملت بقايا الأدوية في اللحوم، لمعرفة إن كانت الأدوية المستعملة قانونية ومرخص بها، علما، أن مخالفات تم تسجيلها في هذا الباب. إضافة إلى مراقبة فضلات الدجاج، ووضع نظام تراخيص للتعامل معها. وقد تم في هذا الباب منح 2000 ترخيص، ثم توقيف منح التراخيص إلى حدود ساعته.
ونشير إلى أن المكتب قام بمراقبة نقط البيع والأسواق، وقد أجريت إلى حدود الساعة 15 ألف عملية مراقبة. ووضع فرق مداومة وأزيد من 600 طبيب وتقني بيطري لمواكبة هذه العملية.
تعليقات (0)