- 12:43آخر تطورات قضية سفّاح ابن أحمد
- 12:25حجز كميات من زيت الزيتون الفاسد بمستودعين سريين بتارودانت
- 12:10بين شكوى الأمس ولهفة اليوم... تهافت كبير على محلات الجزارة
- 12:02اختناق مروري في معبر بني أنصار قبيل عيد الأضحى
- 11:35رسميا.. الهولندي بارت مايرز لاعبا للوداد الرياضي
- 11:27أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بمدينة تطوان
- 11:23نمو الإقتصاد المغربي بـ3.8 في المائة
- 11:04المغرب يكسر الأرقام في صادرات التوت الأزرق رغم الجفاف
- 10:33تصفيات كأس العالم.. البرازيل تتعادل والأرجنتين تتصدر بالفوز على تشيلي
تابعونا على فيسبوك
"الأونسا" تخلي مسؤوليتها عن جودة اللحوم وتؤكد جديتها للمراقبة
برأ المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية في تقرير مفصل عن العمليات التي قام بها من أجل ضمان سلامة لحوم أضاحي العيد لهذا العام ذمته،. حيث أظهر من خلال المعطيات الواردة في بيان له أن هدف مراقبة الماشية هو معرفة صاحبها ومسارها، وليس ضمان جودتها.
وأوضح أن عملية مراقبة أضاحي العيد شملت المربين والمسمنين، الصغار والمتوسطين والكبار، وانطلقت العملية في 6 يونيو 2018، وهمت إلى اليوم 132 ألف مربّ. وأردف أن عملية المراقبة تمثلت في وضع حلقة صفراء ناصعة في أذن الماشية، عليها إشارة إلى عيد الأضحى، وعدد تسلسلي من سبعة أرقام، ونجمة ورأس الخروف.
وكشف بيان ذات المكتب أن هذه العملية تكلفت بها الفيدرالية البينمهنية للحوم الحمراء، بتكليف من وزارة الفلاحة، وساندتها على المستوى الجهوي عناصر من المكتب الوطني لسلامة المنتجات الغذائية، وقد شملت العملية إلى الآن 6,7 مليون رأس.
وأفاد بيان ل"أونسا" أن الهدف من العملية هو معرفة مالك الماشية، وتحديد مسار الماشية، وليس جودة اللحوم. مستطرداً أن هناك عمليات أخرى تمت، من قبيل:
مراقبة أعلاف الماشية، من شركة إنتاج الأعلاف إلى المربين، وكذا عملية الاستيراد، وأنه تم تسجيل عدد من المخالفات في جهات المملكة، وأن الملفات أحيلت على القضاء.
وزاد أن المراقبة شملت بقايا الأدوية في اللحوم، لمعرفة إن كانت الأدوية المستعملة قانونية ومرخص بها، علما، أن مخالفات تم تسجيلها في هذا الباب. إضافة إلى مراقبة فضلات الدجاج، ووضع نظام تراخيص للتعامل معها. وقد تم في هذا الباب منح 2000 ترخيص، ثم توقيف منح التراخيص إلى حدود ساعته.
ونشير إلى أن المكتب قام بمراقبة نقط البيع والأسواق، وقد أجريت إلى حدود الساعة 15 ألف عملية مراقبة. ووضع فرق مداومة وأزيد من 600 طبيب وتقني بيطري لمواكبة هذه العملية.
تعليقات (0)