- 17:04بركة يرفض الإنخراط المُبكر في سباق الإنتخابات
- 16:07الإحتفاء بذكرى انطلاق مبادرة التنمية البشرية
- 15:22بعد تنصيبه بشكل رسمي...البابا ليو الرابع عشر يتجول في ساحة القديس بطرس
- 14:56حموشي يستقبل أرامل وأبناء شهداء الواجب ويسلمهم شققا ومنحا مالية
- 14:40قتلى في اصطدام مروحيتين في فنلندا
- 14:29"مأساة السياسة تكمن في التمسّك بها حين لا يعود لذلك أي جدوى"
- 14:15أخنوش يمثل أمير المؤمنين جلالة الملك في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر
- 14:02مديرية الأمن تكشف عن سيارة "أمان" للدوريات الذكية
- 13:44اتفاقية تعاون بين مديرية الأمن ورونو
تابعونا على فيسبوك
الأمير مولاي "هشام العلوي" يتفاعل مع التصعيد الفلسطيني-الإسرائيلي
قال الأمير مولاي "هشام العلوي"، في تدوينة له نشرها عبر حسابه على موقع "فيسبوك"، إن أحداث 7 أكتوبر تؤكد مجددا صمود الشعب الفلسطيني من أجل البقاء ولن يكون مصيره مثل مصير الهنود.
وأكد الأمير مولاي هشام، أنه بإمكانيات محدودة وعزيمة جبارة قضى على سياسة الردع وأسطورة عدم انهزام الجيش الإسرائيلي. مضيفا أن هذه الأحداث تتطلب منا موقفا واضحا، إذ أن مواجهة جيش الإحتلال حق مشروع، ولكن قتل الأبرياء واحتجازهم مهما كانت هوياتهم محرم دوليا ومدان أخلاقيا، وعليه "حماس" مطالبة بالإفراج الفوري عن المدنيين.
واعتبر ابن عم الملك محمد السادس، أن هذه الأحداث تأتي لتؤكد ازدواجية المعاريير، وعليه أين هي القوانين والأخلاق والمبادئ عندما يتعلق الأمر بسياسة التهجير والتشريد والتطهير العرقي في الضفة الغربية؟ وسياسة التنكيل والإعتقال والحصار والقصف العشوائي في قطاع غزة؟. وأين هي المبادئ عندما يتم الإعتقال القسري للفلسطينيين الذي يعد اختطافا؟. وأشار الأمير العلوي، إلى أن إسرائيل هي المسؤولة عن هذه الأحداث وما يترتب عنها.
وأوضح أن التحدي الآن، هو وقف التصعيد ثم الرجوع إلى مقاربة سياسية بدون انبطاح. وتابع متسائلا، كيف سيحدث هذا وإسرائيل تحت حكم يمين متطرف ووواشنطن صماء وأوروبا رهينة التبعية، علاوة على مبدأ حل الدولتين. وختم حديثه بالقول، يبقى الحل هو دولة واحدة في شكل من الأشكال، حل عسير وطويل. وحتى يسترجع الفلسطينيون حقوقهم المشروعة: نحن كلنا فلسطينيون.
وكانت حركة "حماس" الفلسطينية قد أطلقت فجر السبت الماضي، عملية "طوفان الأقصى" العسكرية ضد إسرائيل بقطاع غزة، ردا على اعتداءات القوات الإسرائيلية والمستوطنين على الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته.
تعليقات (0)