- 23:31قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 12 ماي 2025
- 23:16تعادل مثير بين نابولي وجنوى يشعل صراع الصدارة في الكالتشيو
- 23:10بطولة برو ..تحديد هوية مواجهات السد للبقاء في القسم الأول
- 22:51المغرب التطواني يفشل في البقاء في قسم الكبار
- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
تابعونا على فيسبوك
الأساتذة المتعاقدون يضربون من جديد
دعت التنسيقية الوطنية للأساتذة وأطر الدعم الذين فرض عليهم التعاقد، إلى تنظيم إضراب وطني في الحادي والعشرين من أبريل، للتعبير عن احتجاجهم على إجراءات التوقيف التعسفية التي اتخذتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ضد 202 أستاذا وإطار مختص، وللمطالبة بإسقاط القضايا المرتبطة بهذه الحوادث، بما يحافظ على استقرار قطاع التعليم ويمنع تفاقم التوترات.
وأدان البيان الصادر عن التنظيمية "الهجمة المنظمة" على حقوق العاملين في مجال التعليم في ظل سياسة الترهيب والقمع التي تنتهجها الوزارة، بالتعاون مع الأكاديميات الإقليمية والمديريات الجهوية، من خلال التوقيفات التعسفية والانتقامية التي تفتقد إلى الشرعية، والتي لا تزال مستمرة حتى تاريخ كتابة هذه السطور.
وأوضح البيان أن "التوقيفات التعسفية التي تقوم بها الوزارة بقيادة شكيب بنموسى تهدف إلى كبح حركة العمال في مطالبتهم بحقوقهم الشرعية وتفادي الحلول الواقعية، والاستجابة لمطالبهم، بدلا من التفكير في حل المشكلات والتراجع عن سياسة تخصيص القطاع التعليمي"، مؤكدا أن هذه التدابير "تمثل انتهاكا لحقوق العمال (مثل الحق في الاعتصام والتظاهر السلمي)، وتجاوزا للاتفاقيات الدولية والدستور المغربي، وتصدر عقوبات انتقامية تفتقد إلى الشرعية ضد رجال ونساء التعليم والموظفين المختصين".
وطالب البيان وزارة شكيب بنموسى بسحب وإلغاء جميع التوقيفات والعقوبات التعسفية ضد العاملين في التعليم، والاستجابة لجميع المطالب دون قيود أو شروط، مشددا على استمرار النضال العادل والشرعي حتى تحقيق هدف إسقاط سياسة التعاقد وتحقيق الاندماج الفعلي في الخدمة العامة.
تعليقات (0)