- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
- 18:33اتفاق بين المغرب وإسرائيل لاستئاف الرحلات الجوية
- 18:02ارتفاع الدرهم أمام الدولار وتراجعه مقابل الأورو
- 17:32قطعة زجاج في بيتزا تغلق مطعما بمراكش
- 17:04الجيش الإسرائيلي: جثمان يحيى السنوار خال من المواد مخدرة
- 16:32سجن عكاشة يستقبل المتورطين في رشق سيارات بالبيض
- 16:04ارتفاع المداخيل الضريبية للمملكة بأزيد من 24 في المائة
تابعونا على فيسبوك
إيقاف زعيم الخلية "الداعشية" المفككة بثلاث مدن
أوقف المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، يومه الأربعاء 05 فبراير الجاري، معتقل سابق بمقتضى قانون مكافحة الإرهاب بدوار "الهديان" بالجماعة القروية "صخور الرحامنة" (إقليم الرحامنة)، وهو زعيم الخلية الإرهابية المفككة بتاريخ 04/02/2020 والتي تتكون من ستة عناصر يتبنون الفكر المتطرف تتراوح أعمارهم ما بين 18 و59 سنة، والذين ينشطون بين البيضاء والمحمدية وأزيلال.
وجاء في بلاغ لوزارة الداخلية، أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، قد تمكن من إيقاف 06 متطرفين بالمدن السالفة الذكر، حيث تفيد التحريات الأولية ضلوعهم في التخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية داخل المملكة تمهيدا لإعلان ولاية تابعة لـ"داعش". مشيرا إلى أن البحث لا زال جاريا مع المشتبه فيهم السبعة قبل تقديمهم إلى العدالة فور انتهاء الأبحاث التي تجرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وكان تقرير صادر عن وزارة الداخلية، قد أفاد بأن المكتب المركزي للأبحاث القضائية قد تمكن إلى غاية متم شهر أكتوبر 2019، من تفكيك 13 خلية إرهابية "كانت تعد لإرتكاب أعمال إجرامية تستهدف أمن وسلامة المملكة أو الدول الصديقة، وتجند شبانا مغاربة للقتال في المناطق التي تنشط فيها الجماعات المتشددة". موضحا أن "المصالح الأمنية الأخرى تعمل على تطوير شراكتها الإستراتيجية مع نظيراتها في البلدان الصديقة لمواجهة المخاطر الإرهابية المتنامية والمساهمة الفعالة في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين".
وأكدت الوزارة، أن "آفة الإرهاب، التي تطال جميع مناطق العالم وتهدد أمن واستقرار الدول، من بينها المغرب، تشكل أحد أهم التحديات لتلك الدول خاصة عودة العدد المقلق من المقاتلين الأجانب ضمن التنظيمات الإرهابية من سوريا والعراق وليبيا". مشيرة إلى أن التنظيمات الإرهابية، تعتمد على خطة تدعو "الدواعش" إلى "التسلسل إلى بلدانهم الأصلية بغية تنفيذ عمليات إرهابية تساهم في استهداف الإستقرار وتعطيل الحركة الإقتصادية بها، والتشجيع على إنشاء خلايا نائمة لإحياء ما يسمى خلافة داعش".
تعليقات (0)