- 16:00لسعات العقارب تقتل عشرات المغاربة سنوياً
- 15:52موجة الحر.. استنفار صحي لحماية الفئات الهشة بجرادة
- 15:30الخارجية الفرنسية "تأسف بشدة" للحكم على صحافي فرنسي بالسجن في الجزائر
- 15:10هذا ماسيتدارسه مجلس الحكومة الخميس المقبل
- 15:06غياب الوزراء.. اشطيبي يطالب بعدم احتقار البرلمان
- 15:00أخنوش يمثل الملك في مؤتمر "التنمية" بإشبيلية
- 14:52هذه نصائح لتحمي نفسك من الحرارة
- 14:33غياب الوزراء يشعل جلسة النواب مجددا
- 14:32الارتباك "يخلط أوراق" نتائج مباراة المدارس العليا للهندسة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
إصدار جديد للباحث محمد العزوزي يرى النور
صدر حديثا عن الباحث محمد العزوزي كتاب تحت عنوان "السلطان مولاي يوسف والحماية الفرنسية بالمغرب، (1912 – 1927)" عن منشورات المندوبية السامية لقدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير.
وفي تقديمه للكتاب، أشار المندوب السامي للمقاومة وأعضاء جيش التحرير، مصطفى الكثيري، إلى أن الباحث ركز على علاقة السلطان مولاي يوسف بمنظومة الحماية الفرنسية بالمغرب خلال الفترة من 1912 إلى 1927. ويناقش الكتاب ثلاثة مجالات رئيسية، منها توضيح السياق العام لتولي الأمير مولاي يوسف الحكم، والدراسة العميقة لعلاقته مع النظام الفرنسي في القضايا الوطنية، ورصد بعض التغيرات الداخلية والخارجية التي شهدها المغرب خلال فترة حكم يوسف.
وأبرز الكثيري أن الكتاب يسلط الضوء على صعوبة استبدال دور السلطان يوسف في الحماية الفرنسية، وكيف تمثل دوره المركزي الذي استمدته مؤسسته وتاريخه العريق. هذا يوضح التزام الحكومة الفرنسية في ذلك الوقت بإظهار دور السلطان في عقد الحماية، وخصوصا المادة الثانية منه.
وأكد الكثيري أن هذا الكتاب يمثل مدخلا أساسيا لفهم الحقبة الاستعمارية في المغرب، حيث أن بعض مؤسسات الدولة وتغيرات الحياة والاجتماع شهدت تطورات مهمة خلال فترة الحماية التي تزامنت مع حكم السلطان يوسف.
وتقديرا للجهود البحثية، وصف الكثيري هذا العمل الأكاديمي بأنه مساهمة مميزة وجادة في كتابة التاريخ المغربي المعاصر، تبرز الشخصية الهامة للسلطان يوسف في فترة الحماية، وهي جهود بحثية تعكس الاهتمام والمثابرة في استكشاف تاريخ المغرب.
تعليقات (0)