- 13:16ارتفاع كبير في صادرات “السويهلة” إلى إسبانيا
- 13:00برشلونة يدرس عرضاً لإقامة مباراة ودية في الدار البيضاء ضمن استعدادات الموسم الجديد
- 12:50تقرير: 72% من مديري الموارد البشرية يعتبرون عطلة 9 يونيو غير قانونية
- 12:33زلزال قوي يضرب شمال الشيلي
- 12:15إسبانيا.. ضبط 890 علبة سجائر وأموال ضخمة في حافلة قادمة من الناظور
- 11:55أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الحسن الثاني بتطوان ويتقبل التهاني
- 11:42إصابة 12 شخصا بعد العثور على طرد مشبوه بألمانيا
- 11:15أجواء روحانية بمختلف مصليات المملكة رغم تعطيل شعيرة الذبح
- 11:05المطالبة بتنظم نقل العاملات الزراعيات
تابعونا على فيسبوك
إشادة عالية بجهود جلالة الملك في تحقيق التقارب بين أفريقيا وأمريكا اللاتينية
عقب لقائه برئيس مجلس المستشارين "النعم ميارة"، على هامش ندوة حول تغير المناخ ودور برلمانات أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، ثمن رئيس برلمان الميركوسور (بارلاسور)، "طوماس بيطار"، عاليا الجهود التي ما فتئ يبذلها جلالة الملك محمد السادس من أجل تحقيق تقارب أكبر بين أفريقيا والعالم العربي من جهة، وأمريكا اللاتينية من جهة أخرى، وذلك في إطار التعاون جنوب - جنوب الذي اختارته المملكة نهجا لسياستها الخارجية.
وقال "طوماس بيطار": "إننا نثمن عاليا جهود جلالة الملك من أجل تحقيق التقارب بين المنطقتين ولا سيما مع الميركوسور" خاصة في هذه الظروف. مضيفا "نرحب بكل المبادرات السخية في تحقيق الإندماج والتكامل بين هذين المنطقتين، خاصة وأن العالم أصبح معولما ولا يمكن لأي دولة في العالم أن تعيش في جزيرة معزولة وسيكون من غير المعقول أن نفوت على أنفسنا فرصة تحقيق هذا الإندماج".
ووصف رئيس برلمان الميركوسور (بارلاسور)، اللقاء الذي جمعه برئيس مجلس المستشارين بـ"الممتاز"، مشيرا إلى أنه "آن الأوان لتوقيع اتفاق ينضم بموجبه مجلس المستشارين المغربي إلى البارلاسور"، مبديا الاستعداد للتفاوض مع المغرب لتعميق علاقات التعاون الاقتصادية والسياسية وغيرها خاصة وأن مجالات التعاون واسعة جدا. مشددا على وجود الرغبة السياسية في انضمام مجلس المستشارين إلى برلمان الميركوسور الذي يعتبر اليوم ثاني أكبر تكتل في العالم.
من جانبه، عبر "النعم ميارة"، رئيس مجلس المستشارين، عن رغبة الأخير في الإنضمام كعضو ملاحظ في البارلاسور، مبرزا أن التركيبة المتنوعة والمتفردة لمجلس المستشارين ولاسيما المرتبطة بالمكون الإقتصادي والمهني، وكذا احتضان مجلس المستشارين للسكرتارية الدائمة للمنتدى البرلماني الأفريقي الأمريكو لاتيني "أفرولاك" تؤهله ليكون حلقة وصل مهمة في تقوية العلاقات مع هذا التكتل البرلماني الإقليمي، ومذكرا في الوقت ذاته بأن المغرب عضو ملاحظ في جميع المنتديات البرلمانية الإقليمية في أمريكا اللاتينية.
تعليقات (0)