- 14:49الشرطة بمراكش توقف ثلاثة أشخاص بسبب السياقة الاستعراضية الخطيرة
- 14:30رحالة مغربي يعتصم أمام السفارة المغربية في جنوب إفريقيا
- 14:00حزب العدالة والتنمية يجدد دعوته لعفو ملكي ويطالب بحرية الصحافة
- 13:46مهني لـ "ولو": أسعار الدجاج لن تنخفض في رمضان
- 13:30المغاربة يتصدرون العمال الأجانب في إسبانيا في 2024
- 12:45إيقاف "فقيه" متهم بإغتصاب قاصرين بأسفي
- 12:15اتحاد طنجة يتفوق على الفتح الرياضي في البطولة الاحترافية "إنوي"
- 12:00تغيير مكان حفل تنصيب ترامب
- 11:33السفنج واتاي..هوية مغربية
تابعونا على فيسبوك
أين اختفى الرئيس عبد المجيد تبون؟ سؤال كبير يحير الجزائريين
سئم الجزائريون من سياسة التواصل الكارثية الخاصة بالحالة الصحية للرئيس عبد المجيد تبون، الذي لم يره الجزائريون منذ ما يقرب من شهر مثل ما حصل مع هواري بومدين وخاصة مع عبد العزيز بوتفليقة الذي حكم الجزائر لولايتين من على كرسي متحرك بعدما فقد كل قدراته العقلية والحركية.
صحيفة لوفيغارو الفرنسية كشفت أن غياب الرئيس تبون عن حدثين بارزين: افتتاح الجامع الكبير بالجزائر العاصمة – وهو المشروع الذي كان يتابعه منذ أن أصبح وزيراً للإسكان – والاستفتاء على مراجعة الدستور، الذي سجل نسبة ضعيفة جدا بلغت 23،7 %. ومع ذلك، فإن كل هذا لا يثير أي تعليقات من المعارضة ولا نشطاء الحراك الاجتماعي الذي دفع الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة إلى الاستقالة.
يبدو أن الامتناع القوي عن الاستفتاء وشلل الحكومة وغياب أجندة واضحة للسلطة، هي أمور تشل الطبقة السياسية الجزائرية.
أما نشطاء نشطاء الحراك، فقد أطلقوا في نهاية شهر أكتوبر الماضي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مبادرة تحت عنوان "نداء 22" (إشارة إلى 22 فبراير 2019 ، تاريخ اندلاع الحراك). وأعلنوا أن هدفهم هو تنظيم "مؤتمر شامل للجهات الفاعلة في الحراك لتحديد ووضع آليات الاتفاق السياسي التوافقي".
تعيد المبادرة "الجدل - الفخ" حول تمثيل الحركة الشعبية، لكنها تريد كما يشرح المبادرون، إحداث "توازن قوى لا يقتصر محتواه على الرفض فحسب، بل المشروع".
وفي غضون ذلك، يبدو أن الأمور جميعها وصلت إلى طريق مسدود، وأن الأجندة الوحيدة للسلطة التنفيذية هي مرور العاصفة وعودة الرئيس تبون.
تعليقات (0)