- 22:41ياسين بونو يتألّق ويمنح الهلال تعادلًا ثمينًا أمام ريال مدريد في مونديال الأندية
- 22:33البواري: انطلاق دعم مربي الماشية
- 22:05المغرب.. قوة صناعية صاعدة
- 22:00لقجع: المغرب يلتزم بتنظيم مونديال 2030 في إطار انتقال بيئي ونموذج تنموي مستدام
- 21:37لوديي يتباحث مع وزير الدفاع الرواندي
- 21:05مجلس النواب يُصادق على مشاريع قوانين جديدة
- 20:33خامنئي يتوعد أمريكا وإسرائيل بالرد بقوة
- 20:04خطاب هشام البلاوي: الكد والسعاية في قلب مراجعة مدونة الأسرة
- 20:02إيران... تفكيك شبكة سيبرانيّة عميلة للموساد
تابعونا على فيسبوك
أول تعليق من فرنسا على طرد موظفي سفارتها بالجزائر
في تصعيد جديد بين باريس والجزائر، أعلنت فرنسا، اليوم الإثنين، أن السلطات الجزائرية أمرت بطرد 12 موظفًا من سفارتها في الجزائر، مانحة إياهم مهلة لا تتجاوز 48 ساعة لمغادرة البلاد، في خطوة بدت كرد فعل على توقيف فرنسا لثلاثة أشخاص، من بينهم موظف في القنصلية الجزائرية بضاحية كريتاي في باريس.
وزير الدولة الفرنسي المكلف بالشؤون الأوروبية والخارجية، جان نويل بارو، لم يتأخر في الرد، ووجه رسالة حادة اللهجة للجزائر، جاء فيها: "أدعو السلطات الجزائرية إلى التراجع عن قرار الطرد، الذي لا يمت بصلة للإجراءات القضائية الجارية على الأراضي الفرنسية".
وحذّر بارو من أن الإصرار على تنفيذ قرار الطرد سيُقابل بإجراءات فورية من الجانب الفرنسي، قائلًا: "إذا لم يتم التراجع، فلن يكون أمامنا سوى الرد دون تأخير".
وكانت الأزمة قد بدأت عندما استدعت وزارة الخارجية الجزائرية، السبت الماضي، السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتي، وقدمت له احتجاجًا رسميًا على توقيف موظف قنصليتها ووضعه قيد الحبس المؤقت.
التحرك القضائي الفرنسي جاء على خلفية فتح تحقيق في قضية اختطاف مزعومة تتعلق بـ"أمير بوخورص"، المعروف على منصات التواصل بلقب "أمير دي زاد"، في عام 2024، وهو شخصية جدلية لطالما أثارت التوتر بين البلدين.
تعليقات (0)