- 14:51شراكة استراتيجية بين البريد بنك وGuichet.com
- 14:43ندوة لوزارة التعمير تناقش تأثير الرقمنة في قطاع البناء
- 14:39الصين تمدد الإقامة للمغاربة 30 يوما بدون تأشيرة
- 14:23بيم تفتتح منصة لوجستية جديدة بمراكش
- 14:10بتعليمات ملكية.. انطلاق عملية رعاية للمناطق المعرضة لآثار موجات البرد
- 14:02الحرب ضد الفريز المغربي تنعكس سلباً على مبيعات المنتوج الإسباني
- 13:53المغرب يحتضن الدورة الـ16 لكأس إفريقيا للغولف للسيدات
- 13:45إعلام اسباني يؤكد قرب نقل إدارة المجال الجوي للصحراء إلى المغرب
- 13:43دوري الأمم الأوروبية مواجهات قوية أسفرت عليها القرعة
تابعونا على فيسبوك
أمزازي يدعو النقابات التعليمية لإستئناف الحوار..
وجه وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي سعيد أمزازي، دعوة إلى النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية، يوم الجمعة 27 دجنبر الجاري، لإستئناف الحوار القطاعي.
وحسب مصادر عليمة، فإنه تم الإتصال بالكتاب العامين للنقابات الأكثر تمثيلية بقطاع التربية والتكوين لإخبارهم، أنه استجابة لمطالب التنسيق النقابي الخماسي فقد تقرر استئناف الحوار، مع النقابات الأكثر تمثيلية، يوم الخميس 2 يناير 2020.
وكانت وزارة التربية الوطنية، قد أجلت اجتماع 11 دجنبر 2019 مع النقابات، والذي كان مقررا أن تأتي فيه الوزارة بالأجوبة حول المشاكل والقضايا المطروحة، كما تم تأجيل كذلك اجتماع 17 دجنبر الجاري، الذي كان مقررا للحوار حول المشاكل والقضايا المتعلقة بالجهات والأقاليم.
يذكر أن "التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد"، كانت أكدت على ضرورة بناء الحوار مع وزارة التربية الوطنية على مخرجات جلسة 13 أبريل و10 ماي 2019، كما وضعت شرط شمولية الملف المطلبي وعدم وضع سقف معين، لإستئناف الحوار، وطالبت "بإدماج جميع الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، في أسلاك الوظيفة العمومية".
وشددت تنسيقية "أساتذة التعاقد"، على "ضرورة الكشف الفوري عن نتائج البحث الذي فتح، في ملف مقتل الأستاذة المتعاقدة عبد الله حجيلي، ومحاسبة المتورطين في اغتياله". موضحة أن "الحجيلي قتل من طرف السلطات أثناء خروجه رفقة ابنته هدى من أجل المطالبة بالإدماج في النظام الأساسي لموظفي وزارة التربية الوطنية". محملة كامل المسؤولية لوزارة أمزازي، لما ستؤول اليه الأوضاع مستقبلا "في حالة الهروب من أرضية الإدماج في أسلاك الوظيفة العمومية". مؤكدة "استعدادها الدخول في أشكال نضالية تصعيدية في حالة استمرار الوزارة في سياستها اللامؤولة والمتمثلة في خرق مخرجات الحوار".